ما أجهلَ أولئكَ الذين يضعونَ الإِسلامَ في طرفٍ والعلمَ والتقدّمَ في طَرَفٍ ثمّ يَدْعونَ الشّبابَ إِلى الاختيار
لقد كان الإِسلامُ في الماضي طريقَنا إِلى العلمِ والتقدّم، وسيكونُ طريقَنا إِلى العلمِ والتقدّمِ في الحاضرِ والمستقبل، فالإِسلامُ والعلمُ لا يفترقان؛ ولكنّه جهلُ الجاهلينَ أو مكرُ الماكرينَ هو الذي يَطْرَحُ القضيّةَ بهذه الصّورةِ الزّائفةِ المضلّلةِ الخاليةِ من النّزاهةِ والإِخلاص للعلمِ والتقدّمِ وللإِسلامِ والمسلمين
لقد كان الإِسلامُ في الماضي طريقَنا إِلى العلمِ والتقدّم، وسيكونُ طريقَنا إِلى العلمِ والتقدّمِ في الحاضرِ والمستقبل، فالإِسلامُ والعلمُ لا يفترقان؛ ولكنّه جهلُ الجاهلينَ أو مكرُ الماكرينَ هو الذي يَطْرَحُ القضيّةَ بهذه الصّورةِ الزّائفةِ المضلّلةِ الخاليةِ من النّزاهةِ والإِخلاص للعلمِ والتقدّمِ وللإِسلامِ والمسلمين