ان القران الكريم مليئ بالقصص التي تدل على عظمة الله عزوجل
ومن هذه القصص قصة اصحاب الكهف التي ورد ذكرها في سورة الكهف
القصه في السوره واضحه
ولكن من لم يقراء سورة الكهف
هذه قصة اصحاب الكهف
كانت هناك قرية مشركه ضل ملكها واهلها عن الطريق المستقيم وعبدوا مع الله مالا ينفعهم ولا يضرهم
وكان في هذا المجتمع الفاسد مجموعه قليله من الشباب العقلاء
رفضت السجود لغير الله خالقها ولم يكن هولاء الفتيه انبياء ولا رسلا
انما كانوا اصحاب ايمان راسخ فانكروا على قومهم شركهم بالله
ثم قرروا النجاة بدينهم وبانفسهم بالهجره من القريه الى مكان امن يعبدون الله فيه
فالقربه فاسده واهلها ضالون
عزم الفتية على الخروج من القريه وتوجهوا لكهف مهجور ليكون ملاذ لهم خرجوا ومعهم كلبهم
من المدينه الواسعه ال الكهف الضيق تركوا منازلهم المريحه ليسكنوا كهفا موحشا
استلقى الفتية في الكهف وجلس كلبهم على باب الكهف يحرسه
وهنا حدثت معجزه الهيه لقد نام الفتية ثلاث مائة وتسع سنين
وخلال هذه المده كانت الشمس تشرق عن يمين كهفهم وتغرب عن شماله
فلاتصيبهم اشعتها في اول النهارولا اخره
وكانوا يتقلبون اثناء نومهم حتى لاتهتري اجسادهم فكان الناظر اليهم يحس برعب
بعد هذه السنوات استيقظوا الفتية من سباتهم لكنهم لم يدركوا كم مضى عليهم من الوقت وهم نائمون
وكانت اثار النوم الطويل باديه عليهم
فتساءلوا فيما بينهم كم لبثنا
فاجاب بعضهم وقال
لبثنا يوما او بعض يوم
فااخرجوا النقود التي كانت معهم ثم طلب من احدهم ان يذهب خلسة للمدينه وان يشتري
طعاما بهذه النقود ثم يعود اليهم دون ان يعرف الملك
فربما يعاقبهم حنود الملك او الظلمه من اهل القريه
خرج الرجل متوجها الى القريه الا انها لم تكن كما عهدها لقد تغيرت الاماكن
والوجوه والبضائع والنقود
استغرب كيف يحدث ذلك في يوم وليله
ولم يكن عسيرا على اهل القريه ان يميزوا دهشة هذا الرجل
ولم يكن صعبا عليهم معرفة انه غريب من ثيابه التي يلبسها والنقود التي يحملها
لقد امنت المدينه التي خرج الفتية منها وهلك الملك الظالم وجاء مكانه رجل صالح
وبعد ما استيقنت قلوب اهل القريه من قدرة الله سبحانه وتعالى على بعث من يموت
اخذ الله روح الفتية
لقد ورد عدد الفتيه في سورة الكهف
قصه عظيمه تبين قدرة الله عزوجل على كل شي
سبحان الله عدد خلقه وزنة عرشه ومداد كلماته
ومن هذه القصص قصة اصحاب الكهف التي ورد ذكرها في سورة الكهف
القصه في السوره واضحه
ولكن من لم يقراء سورة الكهف
هذه قصة اصحاب الكهف
كانت هناك قرية مشركه ضل ملكها واهلها عن الطريق المستقيم وعبدوا مع الله مالا ينفعهم ولا يضرهم
وكان في هذا المجتمع الفاسد مجموعه قليله من الشباب العقلاء
رفضت السجود لغير الله خالقها ولم يكن هولاء الفتيه انبياء ولا رسلا
انما كانوا اصحاب ايمان راسخ فانكروا على قومهم شركهم بالله
ثم قرروا النجاة بدينهم وبانفسهم بالهجره من القريه الى مكان امن يعبدون الله فيه
فالقربه فاسده واهلها ضالون
عزم الفتية على الخروج من القريه وتوجهوا لكهف مهجور ليكون ملاذ لهم خرجوا ومعهم كلبهم
من المدينه الواسعه ال الكهف الضيق تركوا منازلهم المريحه ليسكنوا كهفا موحشا
استلقى الفتية في الكهف وجلس كلبهم على باب الكهف يحرسه
وهنا حدثت معجزه الهيه لقد نام الفتية ثلاث مائة وتسع سنين
وخلال هذه المده كانت الشمس تشرق عن يمين كهفهم وتغرب عن شماله
فلاتصيبهم اشعتها في اول النهارولا اخره
وكانوا يتقلبون اثناء نومهم حتى لاتهتري اجسادهم فكان الناظر اليهم يحس برعب
بعد هذه السنوات استيقظوا الفتية من سباتهم لكنهم لم يدركوا كم مضى عليهم من الوقت وهم نائمون
وكانت اثار النوم الطويل باديه عليهم
فتساءلوا فيما بينهم كم لبثنا
فاجاب بعضهم وقال
لبثنا يوما او بعض يوم
فااخرجوا النقود التي كانت معهم ثم طلب من احدهم ان يذهب خلسة للمدينه وان يشتري
طعاما بهذه النقود ثم يعود اليهم دون ان يعرف الملك
فربما يعاقبهم حنود الملك او الظلمه من اهل القريه
خرج الرجل متوجها الى القريه الا انها لم تكن كما عهدها لقد تغيرت الاماكن
والوجوه والبضائع والنقود
استغرب كيف يحدث ذلك في يوم وليله
ولم يكن عسيرا على اهل القريه ان يميزوا دهشة هذا الرجل
ولم يكن صعبا عليهم معرفة انه غريب من ثيابه التي يلبسها والنقود التي يحملها
لقد امنت المدينه التي خرج الفتية منها وهلك الملك الظالم وجاء مكانه رجل صالح
وبعد ما استيقنت قلوب اهل القريه من قدرة الله سبحانه وتعالى على بعث من يموت
اخذ الله روح الفتية
لقد ورد عدد الفتيه في سورة الكهف
قصه عظيمه تبين قدرة الله عزوجل على كل شي
سبحان الله عدد خلقه وزنة عرشه ومداد كلماته