عن أبي هريرة ، قال :
قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم){ الصلاة المكتوبة إلى الصلاة المكتوبة التي
بعدها كفارة لما بينهما ، والجمعة إلى الجمعة ، و شهر
رمضان إلى شهر رمضان كفارة لما بينهما } ثم قال بعد ذلك :{إلا من ثلاث } فعرفت أن
ذلك من أمر حدث ، فقال :{إلا من الإشراك بالله ونكث الصفقة وترك السنة } قلت : يا
رسول الله : أما الإشراك بالله فقد عرفناه ، فما نكث الصفقة وترك السنة ؟ قال : «
أما نكث الصفقة : أن تبايع رجلا بيمينك ، ثم تختلف إليه فتقابله بسيفك ، وأما ترك
السنة :
فالخروج من الجماعة )
.صححه الارنؤوط والحاكم وقال صحيح على شرط
مسلم
تعليق الذهبي قي التلخيص : صحيح على شرط مسلم ولا
أعرف له علة
فالخروج من الجماعه اي من جماعة الاسلاميين وهذا يدخل فيه العلمانين والشيعه الذين يحبون الا يكونوا مع جماعة الاسلاميين
ونسأل الله ان يكونوا مع جماعة الاسلامين لا مع جماعة الظالمين
قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم){ الصلاة المكتوبة إلى الصلاة المكتوبة التي
بعدها كفارة لما بينهما ، والجمعة إلى الجمعة ، و شهر
رمضان إلى شهر رمضان كفارة لما بينهما } ثم قال بعد ذلك :{إلا من ثلاث } فعرفت أن
ذلك من أمر حدث ، فقال :{إلا من الإشراك بالله ونكث الصفقة وترك السنة } قلت : يا
رسول الله : أما الإشراك بالله فقد عرفناه ، فما نكث الصفقة وترك السنة ؟ قال : «
أما نكث الصفقة : أن تبايع رجلا بيمينك ، ثم تختلف إليه فتقابله بسيفك ، وأما ترك
السنة :
فالخروج من الجماعة )
.صححه الارنؤوط والحاكم وقال صحيح على شرط
مسلم
تعليق الذهبي قي التلخيص : صحيح على شرط مسلم ولا
أعرف له علة
فالخروج من الجماعه اي من جماعة الاسلاميين وهذا يدخل فيه العلمانين والشيعه الذين يحبون الا يكونوا مع جماعة الاسلاميين
ونسأل الله ان يكونوا مع جماعة الاسلامين لا مع جماعة الظالمين