النبي صلى الله عليه وسلم قال للذين يقتلون اهل الاسلام ويعون اهل الاوثان لان ادركنهم لاقتلنهم قتل عاد وارم
ولم يقل لارسلن عليهم من يقتلهم
اننا في العالم اجمع نتطلع الى من يؤيد الدين في العالم الاسلمي وكنا نأمل من بعض الجمعات الاسلاميه ولكن الامر خلاف ذلك فعند ما جاء امر الله في الثوره السوريه فأن نامل بهم لحديث صحيح ذكره النبي صلى الله عليه وسلم بأن موالي من العرب يخرجون من دمشق عند بدء الملاحم يؤيد بهم الله الدين فنسائل الله ان يكون قد اقترب خروجهم فالجمعات الاسلاميه اذا وقعت الملاحم فلن يؤيد بهم الدين اذا كان موقفهم الان في نصرة الرسول صلى الله عليه ونصرة الثوار السورين متخاذل ومجامل ومتعامل مع من يستهزء بالشعائر فكيف سيؤيد الله بهم الدين