من طرائف ما يروى في العشرة بين الزوجين :
كان الخليفة أبو العباس يوما مشرفا على صحن داره ، ومعه امرأته يتحادثان ، فعبثت بخاتمها ، فسقط من يدها إلى صحن الدار ، فنزع أبو العباس خاتمه وألقاه إلى صحن الدار .. فقالت : يا أمير المؤمنين ، ما دعاك إلى هذا .؟ قال خشيت أن يستوحش خاتمك ، فآنسته بخاتمي غيرة عليه من انفراده .. فبكت زوجته فرحا .
فما أحوج بيوتنا لمثل هذه المواقف بين الزوجين ، التي هي أدعى لاستمرار المودة بينهما .!!؟
كان الخليفة أبو العباس يوما مشرفا على صحن داره ، ومعه امرأته يتحادثان ، فعبثت بخاتمها ، فسقط من يدها إلى صحن الدار ، فنزع أبو العباس خاتمه وألقاه إلى صحن الدار .. فقالت : يا أمير المؤمنين ، ما دعاك إلى هذا .؟ قال خشيت أن يستوحش خاتمك ، فآنسته بخاتمي غيرة عليه من انفراده .. فبكت زوجته فرحا .
فما أحوج بيوتنا لمثل هذه المواقف بين الزوجين ، التي هي أدعى لاستمرار المودة بينهما .!!؟