home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
بيان أن نجاة الأمة الإسلامية اليوم وفوزها في الاخرة هو بالجهاد في سبيل اللهaccess_timeالجمعة أكتوبر 20, 2023 7:56 pmpersonالموالي لله القحطاني
نقاط مظاهرات الجمعة 1/9/2023access_timeالخميس أغسطس 31, 2023 2:27 pmpersonAdmin
عاجل نقاط المظاهرات ضد بشار أسد 25/8/2023access_timeالجمعة أغسطس 25, 2023 2:22 pmpersonAdmin
مجزرة قبيلة العقيدات على يد خوارج العصرaccess_timeالثلاثاء أغسطس 08, 2023 11:32 ampersonAdmin
درء التعارض بين صيام عاشوراء وترك صيامهaccess_timeالأحد يوليو 30, 2023 5:55 pmpersonالموالي لله القحطاني
بالصور المليشيات الإيرانية تثأر للحسين access_timeالأحد يوليو 30, 2023 9:34 ampersonAdmin
أفضل الهجرة بعد هجرة النبي ﷺ عن مكةaccess_timeالخميس يوليو 27, 2023 6:18 pmpersonالموالي لله القحطاني
فضيلة صيام غد التاسع من شهر الله المحرم وما بعده يوم عاشوراء access_timeالخميس يوليو 27, 2023 5:43 pmpersonالموالي لله القحطاني
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 57 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 57 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

( مقال منقول) : اليهود يساندون شيعةَ الكرخ ضد السنة Empty ( مقال منقول) : اليهود يساندون شيعةَ الكرخ ضد السنة

اليهود يساندون شيعةَ الكرخ ضد السنة
( مقال منقول) : اليهود يساندون شيعةَ الكرخ ضد السنة %D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%87%D9%88%D8%AF
( منقول ) الكاتب : هيثم الكسواني
ظل حيّ الكرخ في بغداد مسرحاً للصدامات بين السنة والشيعة طيلة العهد البويهي تقريباً.
فالكرخ هو من أحياء بغداد التي كان فيها وجود شيعي ملحوظ، وبقدوم البويهيين الشيعة إلى بغداد، وتسلّمهم زمام الأمور في سنة 334هـ أصبح التشيع ينتشر ويقوى، فقد دعم البويهيون الشيعةُ بني جلدتهم في الكرخ وغيره في إقامة طقوسهم، والإساءة إلى أهل السنة وعقيدتهم، وإلى أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم.
فما هي إلاّ سنوات قليلة من سيطرة بني بُويه على بغداد والدولة العباسية حتى صار لعنُ الصحابة يُكتب على أبواب المساجد، يقول ابن كثير في أحداث سنة 351هـ: "في هذه السنة كتبت العامة من الروافض على أبواب المساجد ببغداد:‏ لعَن الله معاويةَ بن أبي سفيان، ولعن مَن غصب فاطمة فدك (يعنون أبا بكر رضي الله عنه) ومن أخرج العباس من الشورى (يعنون عمر رضي الله عنه) ومن نفى أبا ذر (يعنون عثمان رضي الله عنه) ومن منع دفن الحسن عند جده (يعنون مروان بن الحكم)‏.
ولما بلغ ذلك معز الدولة لم ينكره ولم يغيره، ثم بلغه أن أهل السنة محوا ذلك، فأمر بأن يُكتب ‏:‏ لعن الله الظالمين لآل محمدٍ من الأولين والآخرين ، والتصريح باسم معاوية في اللعن، فكُتب ذلك. قبح الله معز الدولة وشيعته من الروافض".
وفي العام التالي أصبحت طقوس عاشوراء من اللطم والنياحة والإساءة إلى الصحابة، وكذلك الاحتفال بأعياد الشيعة تُفعل علانية في الأسواق، يقول ابن كثير في أحداث سنة 352هـ : "في عاشر المحرم من هذه السنة أمر معز الدولة ابن بويه - قبحه الله - أن تغلق الأسواق وأن يلبس الناس المسوح من الشعر، وأن تخرج النساء حاسرات عن وجوههن، ناشرات شعورهن في الأسواق يلطمن وجوههن، ينحن على الحسين بن علي، ففُعل ذلك، ولم يمكن أهل السنة منع ذلك لكثرة الشيعة، وكون السلطان معهم‏.‏
وفي ثامن عشر ذي الحجة منها أمر معز الدولة بن بويه بإظهار الزينة ببغداد ، وأن تُفتح الأسواق بالليل كما في الأعياد، وأن تضرب الدبادب والبوقات، وأن تشعل النيران بأبواب الأمراء وعند الشرط، فرحاً بعيد الغدير - غدير خم - فكان وقتاً عجيباً ويوماً مشهوداً، وبدعة ظاهرة منكرة‏".
وقف السنة بحزم إزاء تلك المنكرات الإساءات، وكثيرا ما كانت الأمور تصل إلى الصدام، وتقع فتن بين السنة والشيعة، ويسقط الكثير من القتلى من الطرفين كما سطرت ذلك كتب التاريخ، لكن اللافت للانتباه في هذه الأحداث هو بروز اليهود إلى واجهة الأحداث، ودخولهم كطرف في الخلاف إلى جانب الشيعة ضد أهل السنة، وهو ما جعل السنة في بعض السنوات يوجّهون غضبهم إلى اليهود وممتلكاتهم بسبب مساندتهم للشيعة.
يقول ابن كثير في أحداث سنة 422هـ : "وفيها‏ وقعت فتنة عظيمة بين السنة والروافض، وقويت عليهم السنة، وقتلوا خلقاً منهم، ونهبوا الكرخ ودار الشريف المرتضى، ونَهبت العامةُ دورَ اليهود لأنهم نُسبوا إلى معاونة أهل الكرخ من الروافض، وتعدى النهب إلى دور كثيرة، وانتشرت الفتنة جداً، ثم سكنت بعد ذلك‏".‏
يمكن للوهلة الأولى الشعور بالاستغراب من الانسجام اليهودي الشيعي، ووقوف اليهود في صفّ طائفة مسلمة أو تنتسب للإسلام ضد أهل السنة في خلاف لا يعني اليهود شيئاً، لكن الاستغراب قد يزول عندما نعلم أن مؤسس التشيع يهودي من يهود صنعاء، هو عبدالله بن سبأ، الذي وضع العقائد الأولى للتشيع كالنص والوصيّة، وقال بألوهية علي بن أبي طالب رضي الله عنه، ورجعته.
وعندما نعلم أيضا بأن العقيدة الشيعية ترى المسلمَ السنّي (الملقّب عند الشيعة بالناصبي والمخالف) شرٌ من اليهود والنصارى، يؤيد ذلك ما نسبوه إلى جعفر بن محمد الصادق، الذي يعتبره الشيعة سادس أئمتهم المعصومين، أنه قال: "رضاع اليهودية والنصرانية خير من رضاع الناصبية"، وما نسبوه إليه أيضا من أنه قال: "الناصبي شر من اليهودي. فقيل له: وكيف ذلك يا ابن رسول الله؟ قال : إن الناصبي يمنع لطف الإمامة وهو عام، واليهودي يمنع لطف النبوة وهو خاص".
يقول نعمة الله الجزائري، في كتابه (الأنوار النعمانية) عن أهل السنة: "إنهم كفار أنجاس بإجماع علماء الشيعة الإمامية، وإنهم شر من اليهود والنصارى، وإن من علامات الناصبي تقديم غير علي في الإمامة".
وبناء على ذلك رأينا الدول الشيعية على اختلاف مذاهبها، واختلاف أزمانها، تُعلي من شأن اليهود والنصارى، وتستعين بهم ضد أهل السنة، وتدخل معهم في تحالفات، وتحصل على خدماتهم، والأمثلة على ذلك أكثر من أن تحصى :
فقد تبوّأ اليهودي يعقوب بن كلس، وغيره من اليهود والنصارى، منصب الوزارة في الدولة العبيدية الفاطمية، صاحبة المذهب الشيعي الإسماعيلي، وبلغ من إكرام العبيديين لليهود حدّاً جعل أحد الشعراء المصريين في ذلك الوقت يقول :
يهود هذا  الزمـان  قد  بلغـوا : غاية آمالهـم وقد ملكوا
العـز  فيهم  والمال عندهمـو : ومنهم المستشار والملك
يا أهل مصر قد نصحت لكم : تهوّدوا ، فقد  تهوّد  الفلك
أما القرامطة الذين أثاروا الرعب في العالم الإسلامي بجرائمهم في القرنين الثالث والرابع الهجريين، وهم من الشيعة الإسماعيلية أيضاً، فقد ثبت أنهم كانوا يحصلون على مساندة من اليهود، ومن كبير تجار اليهود في بغداد، عزرا بن صمويل، في زمن الخليفة العباسي (المعتضد).
ولم تكن الدول الشيعية الإثنا عشرية بعيدة عن أخواتها الإسماعيلية، فقد أقامت الدولة الصفوية التي قامت في إيران في بدايات القرن العاشر الهجري (السادس عشر الميلادي) الكثير من التحالفات وعقدت المعاهدات مع الممالك والدول الأوروبية والنصرانية، ومنحتها الكثير من الامتيازات في مواجهة الدولة العثمانية السنية التي كانت تنطلق فتوحاتها في أوروبا ، فعملت على إعاقتها ووقفها، لذلك اعتبر المؤرخون والباحثون أن الدولة الصفوية هي أول من أدخل الاستعمار إلى منطقة الخليج العربي .
وفي العصر الحديث ، ارتبطت الدولة الشيعية الخمينية التي قامت في إيران سنة 1979م، بفضيحة (إيران غيت) حيث حصلت إيران على أسلحة من إسرائيل في سنة 1985م، لاستعمالها ضد العراق، في حربها التي استمرت ثمانية أعوام (1980 - 1988م).

( مقال منقول) : اليهود يساندون شيعةَ الكرخ ضد السنة Empty رد: ( مقال منقول) : اليهود يساندون شيعةَ الكرخ ضد السنة

الف شكر لك أخي ابي أبو ياسر فقد عرفتني بما كنت اجهله عن الشيعة العبيدية الفاطمية
أعلم ان المقبور القذافي عبيدي فاطمي ولكن كنت اجهل من اي الشيعة هو واستغرب منه لعدم طايفيتة ضد السنة
والسبب هو ما علمته الآن ان الفاطميين من الشيعة الإسماعيلية التي تعصبها اقل من الجعفرية
نعلم أن هذا المقبور بالأصل يهودي أبن يهودية ولكن لأن زوج امه عبيدي فاطمي نسب له هذه المقبور أبن الحرام
تتكلم أخي عن علاقة دعم اليهود للشيعة فتذكرت ما يزيد من مصداقية هذا الكلام وهو هذا المقبور القذافي فهو ابن حرام من ام يهودية تربى في كنف شيخ عبيدي فاطمي فنسب له ولو كان هناك عداوة بين اليهود والشيعة لما رضي ها الشيعي الفاطمي بأن يذهب لإسرائيل ويقترن بيهودية ساقطة خلفت من الحرام المقبور القذافي .
شاهدت لخالة هذا المقبور لقاء في اليوتيوب ووالله أن خالته الإسرائلية نسخة طبق الأصل من القذافي من حيث الشبه وهي تتحدث عن شقيقتها أم المقبور وقصتها في زواجها من الشيخ الشيعي العبيدي الفاطمي ..

ربما اطلت الحديث عن هذا المقبور ولكن لا اعلم احس بسعادة عندما اخبر الكل انه يهودي شيعي فاطمي والسبب أن جميع من يستحل دماء شعبه دائما إما شيعة وإما نصيريين وجميعهم تم إثبات أنهم يهود وإيضا اولاد حرام ..
لهذا اتمنى ممن يعبدونهم ويعبدون بساطيرهم أن يعلموا أن اسيادهم ما هم إلا ابناء حرام يهود تربوا على أيدي الشيعة المجوس والخنازير النصيرية .

وبخصوص هذا المقال اتذكر البعثي الذي ضيع العراق بسبب طمعه وجشعه واقول بحرقة الله لايسامحك ولا يحللك
بسببك ظهر ما يسمى بالقاعدة التي انكرت وجود اجانب اتوا لجزيرة العرب  ليدحروا شرك
وبسببك ضاعت العراق بيد الشيعة الذين نحروك في ايام العيد
وبسببك تناحر ابناء الشعوب فمنهم من هو موالي لك ومحلل لطمعك وجشعك
ومنهم من هو منكر عليك هذا العدوان على الجيران الذي لايصدر إلا من خياين لحق الجيرة وطامع بما لدى الغير بالرغم من أن بلاده كانت بلاد نعيم وخير .
ضاعت العراق والسبب الطمع فالطمع يضيع ما جمع .. فغباء وطمع هذا البعثي ضيع العراق وحولها لدولة شيعية
وبإذن الله غباء هذا النصيري وجشعه سيعيد سوريا لأهلها السنة في القريب العاجل
 وبإذن الله تعود العراق لسنتها ويدحر المجوس منها دحرا.. والله على كل شي قدير .
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى