home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
الماسونية بعد فشلهم في الدعوة إلى الديانة الابراهمية يدعون الى تغير الاسلامaccess_timeالجمعة ديسمبر 15, 2023 10:42 pmpersonالموالي لله القحطاني
وعدٌ من الله بِرَدِ المُحَارِبِين الذين كفروا من أهل الكتاب عن المؤمنين access_timeالجمعة ديسمبر 15, 2023 10:35 pmpersonالموالي لله القحطاني
سِر ذِكر الله- 'سبحانه وتعالى '- اسم الناس ثلاث مراتٍ في سورة الناسaccess_timeالجمعة ديسمبر 15, 2023 10:25 pmpersonالموالي لله القحطاني
بيان أن نجاة الأمة الإسلامية اليوم وفوزها في الاخرة هو بالجهاد في سبيل اللهaccess_timeالجمعة أكتوبر 20, 2023 7:56 pmpersonالموالي لله القحطاني
نقاط مظاهرات الجمعة 1/9/2023access_timeالخميس أغسطس 31, 2023 2:27 pmpersonAdmin
عاجل نقاط المظاهرات ضد بشار أسد 25/8/2023access_timeالجمعة أغسطس 25, 2023 2:22 pmpersonAdmin
مجزرة قبيلة العقيدات على يد خوارج العصرaccess_timeالثلاثاء أغسطس 08, 2023 11:32 ampersonAdmin
درء التعارض بين صيام عاشوراء وترك صيامهaccess_timeالأحد يوليو 30, 2023 5:55 pmpersonالموالي لله القحطاني
بالصور المليشيات الإيرانية تثأر للحسين access_timeالأحد يوليو 30, 2023 9:34 ampersonAdmin
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 122 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 122 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

إما الجنسية أم العمل ! Empty إما الجنسية أم العمل !

إما العمل أو الجنسية !

فراس السقال



من ستر أخاه المسلم ، ستره الله يوم القيامة ، ومن نفّس عن أخيه كربة من كرب الدنيا ، نفّس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ، وإن الله في عون العبد مادام العبد في عون أخيه " .

بارك الله جهود الإخوة الأتراك فمعروفهم المحمود لا ينكره أحد ، ونواياهم الطيبة ليست خفية على القاصي والداني من عرب وعجم ، فهم كما قالوا : أنصار للمهاجرين السوريين ونرجو أن يبقوا كذلك ...  
منذ اليوم الأول لقرار السيد "أردوغان" في تسهيل منح السوريين الجنسية التركية ، تعالت صيحات عديدة ضجّت لها أوساط الأكاديميين العاملين في تركيا ، وذلك بأن الموظفين المتعاقدين مع الحكومة التركية من معلمين في الجامعات التركية وغيرهم ممن تُشرف عليهم الدولة بشكل مباشر وبعد هذا القرار في منحهم الجنسية ليكونوا مواطنين لهم حقوق وعليهم واجبات ، وقد تخلصوا من قيد وذلّ الوقوف السنوي أمام الأمنيات لنيل الإقامة (الكمليك) ، إلى غير ذلك من تعقيدات الحياة للاجئ في تركيا ، وبعد هذا المنح سيقولون لهؤلاء العاملين لديهم شكراً لمساهمتكم (شكر الله سعيكم) فنحن نستغني عن جهودكم ، ليس لكم مكان بعد اليوم في العمل الذي كنتم تشغلونه ..
وهذه التصريحات قد تكلم بها الكثير من الأكاديميين السوريين في تركيا ، فحديثهم الشاغل الآن هو هذه القضية وما يتمخض عنها من قرارات ، وننتظر لتتبلور حقيقتها ونرى صحتها ، نرجو أن تكون فقاعات إعلامية خُلبيّة ، فيكون اللاجئ السوري وقد أصبح مواطناً مشاركاً لأخيه التركي في عملية التنمية الحقيقية والبناء الصادق لبلد مسلم مستهدف من قِبل الكثير من الأعداء الذين ينفخون كِير الفتنة في كل بلاد المسلمين.
وإن صحّت مقولتهم فاللاجئ السوري أضحى بين سندان بقاءه في العمل وبين مطرقة أن يكون مواطناً حراً له ما لهم وعليه ما عليهم ، فهو بين خيارين أحلاهما حنظل.
ومازلنا نتفاءل بسياسة وقيادة الإخوة الأتراك الحكيمة ، وبكرمهم المعهود ، فهم الذين فتحوا قلوبهم قبل بيوتهم لإخوانهم السوريين في حين أغلق الكثير من العرب الأبواب في وجوههم ، ليتركوهم في وادي الموت في بلادهم.
ويبقى أمل الكثير من المهجّرين كبير بربهم أنهم سيعودون لبلادهم "فثوب العِيرة ما بدفي"

إما الجنسية أم العمل ! Empty رد: إما الجنسية أم العمل !

من يصدق أن التركي يحب العربي فهو إما جاهل أو مجنون . ومن يفرح بحصوله جنسية بلد اخر فهو إنسان بلاهوية وإستسلامي لا أسف عليه
السوري الحر الصادق هو من يتمسك بسوريته وأرضه ولا يتركها بأيدي الغاصبين المجوس والروس من يستطيع العمل يستطيع الجهاد والدفاع عن أرضه وعرضه . بغض النظر عن نواياهم وإخلاصهم للقضية نرى الألاف من المجاهدين العرب يتركون ماوراءهم وما أمامهم ويتجهون لسوريا للجهاد بها ونصرة أهلها وبعض السوريين مع الأسف في الوقت الذي يجب فيه أن يحلم ببلده وتحرير بلده يحلم بالجنسية التركية والأوروبية ويحلم بالهجرة فياأسفاه على مئات الألوف من السوريين الأحرار الذين قتلوا دفاعاً عن سوريا ودفاعاً عن الحرية ودفاعاً عن الأرض والعرض . وأسفاه .. وااااسفاه.

إما الجنسية أم العمل ! Empty رد: إما الجنسية أم العمل !

تحية لكل الأحرار وبعد :
قرأت مقال الكاتب  مع الردود وأحببت ان أقول كلمة حق  أؤمن بها :
لولا الله ثم تركيا لما كان هناك شي اسمه جيش حر
ولا قادة للجيش الحر ، ولا شفاء لكل من يصاب منهم ، ولا معونة تأتي لمن استطاع اخذها وتوصيلها لمن يحتاجها بالخارج والداخل .

تركيا هي الطريق الذي لم يسد في وجه الأحرار
وهي البلد المسلم الذي أكرم ضيوفه بكرم يفتخر به كل تركي مسلم  ويستعار منه كل عربي لم ولن يقدم للسورين دعما كدعم تركيا .

وأخيراً هذا ليس دفاعاً عن بلد كرمه هو المدافع عنه ولكن احببت أن أوضح أن الكريم كريم مع من يحب ومع من لا يحب ..
والأكيد أن كل مسلم محب لمن كانت لغته هي لغة القرآن الكريم .

إما الجنسية أم العمل ! Empty رد: إما الجنسية أم العمل !

الأخ أبو الحمزة .. الأخت مدى :
=============
مع احترامي للأخ كاتب هذا المقال . فلا أخفيه ما في نفسي ، بأنني قرأت مقاله منذ أيام ولم أشأ أن أعلق عليه ، لأنه تحدث عن قضايا هي خارج دائرة اهتمامي تماما .. فلماذا نتحدث عن الجنسية والكملك والعمل في الحاضر والمستقبل .؟ هل نسينا الأعراض التي انتهكت .؟ والدماء التي سفكت .؟ هل أحرقنا مراكب العودة ، وقررنا أن ندع بلادنا للغزاة الشيعة القادمين لاحتلالها من إيران وأفغانستان وباكستان ولبنان.؟ هل قررنا أن ننجو بأنفسنا ونتناسى دماء شهدائنا؟ هل قررنا أن نتخلى عن هويتنا ، وقنعنا بالعيش في دول أخرى ، إما لاجئين يتقبلون غسالة أيدي الناس من صدقات ومعونات .. وإما مواطنين من أصحاب الدنيَّة ، كدرجة الزنوج في الدول العنصريَّة ، الذين يساوون بالكلاب في الدخول والخروج من الأبواب الخلفية ، المخصصة لهم في المحال العامة والفنادق والمؤسسات .؟؟

يؤلمني أن أقرأ مثل هذا الطرح في الوقت الذي يتحتم فيه على المثقفين والمفكرين أن لا يعملوا أقلامهم إلا في التخطيط للقتال أو التحريض على الاستمرار فيه ، لئلا تخور العزائم وتضعف الهمم عن مواصلة الجهاد حتى إسقاط النظام وانتزاع حريتنا المنهوبة ، وكرامتنا السليبة .
تركيا دولة جارة مسلمة شقيقة ، وقد تلقينا من برها حكومة وشعبا أشياء فوق الوصف .. وكم كنت أتمنى لو أننا تعففنا كسوريين وعملنا ما عمل عبد الرحمن بن عوف أثناء الهجرة .. قال له أخوه في الإسلام ، عندي داران فاختر ما شئت منهما ، وعندي زوجتان فانظر أعجبهما لك أطلقها وتتزوجها .. قال بارك لك الله في مالك وأهلك.. دلوني على السوق .. ولم يرض أن يكون عالة على أحد ..
كنت أتمنى لو أننا أودعنا نساءنا وأطفالنا وكبار السن منا في تركيا ، ليكونوا في أمان وسلامة ، مكفيين المؤونة ..  ثم حمل رجالنا السلاح وعادوا للدفاع عن الدين والأرض والعرض .. ولكنهم لم يفعلوا ..
كنت أتمنى أن نحسن التصرف في تلك التبرعات التي جاد بها إخوتنا في السعودية وغيرها من دول الخليج .. فنوظفها في تجنيد المقاتلين وتجهيزهم لخوض معارك الشرف .. ولكن المغفلين وظفوها في فتح مراكز للدعوة وتحفيظ القرآن ، وقعدوا وأقعدوا الآخرين عن الجهاد وهو ذروة سنام الإسلام ..
أما القول بأن الأتراك يكرهون العرب ، فتلك مقولة مغرضة ، أقنعنا بها أعداؤنا ليفرقونا كأمة كبرى ، ليسهل عليهم التحكم بنا وبقراراتنا إلى مئات السنين .. وهذه النقطة الوحيد التي لا أوافق عليها أخي العزيز أبو الحمزة .. وأضيف أنني ذهبت إل تركيا وتجولت في استنبول وغازي عنتاب ونزيب وأورفا ومرسين وغيرها من الأرياف هناك ، فوالله ما رأيت أحسن معاملة من الأتراك لنا .. فلماذا لا نشكرهم .؟ ولماذا نصدق الدعايات المغرضة فيهم .؟؟
وأما عن كرم تركيا وأريحيتها ، فقد تحدثت عنه الأخت مدى بما لا مزيد عليه ، فجزاها الله خيرا .. فقد كفت وشفت ووفت ..

إما الجنسية أم العمل ! Empty رد: إما الجنسية أم العمل !

بارك مشاركتكم جميعاً وجزيتم خيراً
أهتم بأفكاركم وأقدرها وأسر بكل ما تفضلتم به
أخي أبو ياسر : نِعم ما تفضلت به ولا أزيد وأزواد عليه، ولكن لا ننسى أن هناك من أهلنا من وقع في هذه المشكلة ويلزم علينا تسليط الضوء عليها، فكتابتنا في هذه المواضيع الثانوية لا تعني عدم اهتمامنا بالقضايا المصيرية العظيمة فاهتمام الرجل بزواج ابنه لا يعني نسيانه مرض بنته
أرجو الله أن يلهمنا الخير والصواب
وبارك الله نصائحكم القيمة

إما الجنسية أم العمل ! Empty رد: إما الجنسية أم العمل !

عائلتي من جنوب السعودية عندما بدأ الملك عبدالعزيز بحملات عسكرية لتوحيد شبه الجزيرة العربية في كيان دولة واحدة وصلت جد والدي أخبار أن جيش عبدالعزيز يفسد ويقتل كل بلدة ومدينة يطأ جيشه عليها . لذلك أمر جد والدي أحد أبناءه أن يحمل نساء العائلة جميعاً في سفينة ويسافر بهم إلى أقارب لنا في اليمن لكي يكونوا في أمان . وبقي جد والدي وايناءه واحفاده في البلدة ينتظرون عبدالعزيز حاملين سلاحهم ولسان حالهم يقول إن أراد إبن سعود خيراً بادلناه وإن أراد شراً حاربناه حتى لو نفنى جميعاً والحمدلله تم الإتفاق والصلح سلمياً بيننا وبين ال سعود واصبحنا منذ ذلك اليوم تحت حكمه على الدين والشريعة .

هذه قصة حقيقية اوردتها تعزيزاً لحديث أخي أبوياسر حفظه الله 

أما تركيا فأنا لازلت أنني أصر أن الأتراك لا يحبون العرب ويستغلونهم من أجل مصالحهم والأيام القادمة سوف تثبت صدق ما اقول وحتى الجيش الحر يا أخت مدى ترين الان أنه يعمل بالسخرة لحماية الأراضي التركية من الأكراد وداعش وترك قضيته التي خرج من أجلها .

تحياتي للجميع
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى