واثق أن بداية الإنفراج لإخواننا في الشام فلسطين وسوريا ولبنان من حلب 
خير الأجناد الذين يختصهم الله عبادا له إلى الشام لدفع فساد بني إسرائيل المفسدين :

فعن ابن حوالة وهو عبد الله بن حوالة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:[ سيصير الأمر أن تكونوا أجنادا مجندة جند بالشام وجند باليمن وجند بالعراق ] قال ابن حوالة خر لي يا رسول الله إن أدركت ذلك فقال عليك بالشام فإنها خيرة الله من أرضه *يجتبي إليها خيرتهُ من عباده* فأما إن أبيتم فعليكم بيمنكم واسقوا من غدركم فإن الله توكل لي بالشام ]وفي رواية [تكفل لي بالشام وأهله ] صححه الألباني في صحيح الترغيب و الترهيب
وقال رواه أبو داود وابن حبان في صحيحه والحاكم وقال صحيح الإسناد

وقريبا سيكون جند الشام (فلسطين وسوريا )متحدين  ليتبروا فساد بني إسرائيل المفسدين 

أسال الله أن يُوصل المجاهدين  إلى الجولان المتحلة لتحريرها من الصهاينة وهناك ستكون الضربة القاضية على الصهاينة من مجاهدي الشام المدعومين من تركيا السنية والإنفراج لغزة الأبية