عدل سابقا من قبل ღ بنت الحرمين ღ في الأحد مايو 27, 2012 7:03 am عدل 3 مرات

غير المسلمين افضل منهم بالف مرة مع فعلهم الشنيع يبعثون يوم القيامة مع فرعون وهامان وشارون وابليس

جزاك الله خير على مشاركاتك الراااااائعة

ولكن متى يصحون الشيعه من غفلتهم
ودجل معممينهم


جزاكم الله كل خير

مذهب الشيعة والعلوية الروافض مذهب باطل بكل معنى الكلمة فكيف يمكن لمسلم أن يشتم الصحابة وأم المؤمنين لعنهم الله لهؤلاء الكلاب ما أوقحهم وما أفجرهم

بسم الله الرحمن الرحيم

أختي النصر لنا،

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،

تقولي: ((و لكن متى يصحون الشيعة من غفلتهم و دجل معمميهم))

و الجواب أنهم يحتاجون إلى جميع ما صنع النور (الغجر) من غرابيل، لتصفية النصوص التي يحشون بها رؤوسهم، بعضها موضوع على لسان النبي صلى الله عليه و آله و سلم، و بعضها موضوع على ألسنة أهل بيته صلوات الله عليهم و سلامه، بل إن بعضها متقول مكذوب على الله سبحانه و تعالى، مثل سورة، "الولايت"، و من أفانين شيطنتهم أن الأحاديث المنقولة حقا عن النبي و أهل البيت صلوات الله عليهم و سلامه يدسون فيها كذبهم، فيزدادوا جهلا و رعونة.

بداهة و بالتأكيد لا يحتاجون إلى مناخل، لأن كذبهم ضخم و ليس دقيق، يكفي الغربال ذو الشبكة واسعة الفتحات ليعلق به كذبهم.

فقط بغربلة مذهبهم تصح عقولهم، و تصحى أرواحهم و تتهذب نفوسهم و تحسن تصوراتهم و أعمالهم.

لكن طالما إيران موجودة و هم مبهورين بها، يبقى الأمراض العقلية و النفسية العصبية و الغددية مزمنة متحكمة في تصرفاتهم، و يبقون حالة ميئوس غير مرجو شفاءها.

لكن يحتمل إذا عز الإسلام أن ينتبهوا من غفلتهم و غشهم أنفسهم، و يصدق عليهم زعمهم أنهم مسلمون.

و لا عز للإسلام إلا بعز العرب، باكستان نهضت و عزت حتى اخترعت قنبلة ذرية و مختلف أصناف الصواريخ، ماليزيا نهضت و عزت، تركيا أدهشت نهضتها الصناعية العالم، إيران سائرة عن عزم و تصميم لا يلين في مشروعها الصناعي الذي تحلم أن تتوجه باختراع القنبلة الذرية، و لا يزال الإسلام خاملا.

لا يوجد غير رافعة واحدة للإسلام هو القومية العربية، القومية الأصيلة المقدسة التي هي قالب الإسلام، و ليس القومية المزيفة قومية المدنسة بالجاهلية قومية البعث و القومية السورية و الناصرية و قومية القوميين الجوفاء، التي أحيانا يملئونها بالاشتراكية.

و القومية العربية لا تزال حلما، لكن تحقيقها يمكن بطرائق شتى، منها طريقة لطيفة ناعمة ظريفة، و هي إنعاش المؤسسات القومية النائمة من مؤتمر قمة عربية ليختار خليفة، و جامعة دول عربية لتصير حكومة اتحادية، و تفعيل مجلس نيابي قومي و أعطاءه صلاحية التشريع على مستوى الوطن العربي، و تجميع الجيوش القطرية في جيش قومي واحد،،،،،

عندها فقط يعز الإسلام، و يصير له جاذبية و مفعول إيقاظي، يوقظ الشيعة المخدوعين من ردتهم المجوسية

عدل سابقا من قبل محمد رجب عفارة في الجمعة مايو 25, 2012 5:30 pm عدل 2 مرات

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخوة أهل هذا المنتدى الكريم

السلام عليكم و بعد

قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرم الله وجهه و رضي عنه: "أتم الناس أعرفهم بنقصه"

جهل الفرد أو الجماعة بنقصه، دليل على ضخامة الـنقـص،

و الجبل لا يصدق عليه اسمه إذا كان مرتفعا بالمقارنه مع الوادي،

الجبل هو لا يكون جبلا حقا، إلا بارتفاعه فوق سطح البحر، و معانقته السحاب.

التفتيش عن عيوب الشيعة يجب أن يكون له غرض نبيل،

هو نفس غرض الطبيب الذي يفتش عن المرض،

لا يكتفي بتشخيصه، بل يكون تشخيصه وسيلة لوصف الدواء و ممارسة العلاج حتى يشفى المريض.

لكن الأهم من هذا العمل، هو التفتيش عن عيوب الذات،

و الظن أو الوهم أن السنة خالية من العيوب، هو الجنون بعينه،

بناء على ما تقدم أقترح تخصيص معظم الاجتهاد لتشخيص نقص السنة، و وصف طريقة العلاج.

بسم الله الرحمن الرحيم

حصل سوء تفاهم ضخم

لا بد من تمييز المثال من الواقع

السنة التي أقصدها ليست السنة النبوية أي أحاديث الرسول صلى الله عليه و آله و سلم، و أعماله،

بل الواقع السني، هو ما اقصده بالسنة أي جماعة السنة،

هل نحن اليوم مثل ماكان عليه حماعة الصحابة الخلفاء رضي الله عنهم،

هل نفهم الإسلام بمقدار ما كان يفهمه سيدنا محمد بن إدريس الشافعي رضي الله عنه.

أين السنة اليوم أي جماعة السنة من السنة أي جماعة السنة في عهد المعتصم،

الذي حرك جيشه آلاف الكيلومترات لإنقاذ امرأة واحدة كانت تجلد، فقط تجلد.

أليس ضعف السنة، أي ضعف جماعة السنة من الناحية العاطفية و الفكرية هو نقص فظيع، و هو ما كشفته الثورة السورية المباركة بتطلب اجتهادا عظيما لمعالجته و الشفاء منه.

دائما تتسرعون إلى إساءة الفهم، قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم: "إن الله حرم دم المسلم و أن يظن به إلا خيرا"

و أنا لم أرد على من استفظع كلام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرم الله وجهه و رضي عنه حتى نفاه عنه و توهم أنه مكذوب عليه: "ما أنا إلا عبد من عبيد محمد"، و سبب الإستفظاع هو ضعف العربية عنده،

هل معنى تعبيد الطريق، هو جعلها تسجد و تركع للسيارات،

و هل معنى العبد هو الذي يسجد و يركع لسيده المالك له،

ببساطة العبد هم المتبع معلمه و مربيه عن قناعة و طاعة و رضا، غير المتبع المكره المجبور

أبو ياسر السوري كتب:

الشيعة وعبادة الأضرحة والمقامات :

بقلم أبو ياسر السوري

هذا المقال أعلاه ، للأخت الكاتبة بنت الحرمين ، أغرى بي إلى تسطير الإضافة التالية ، كمساهمة متواضعة ، أرجو أن تزيد في إثرائه .

1 - لا غنى للشيعة فيما يبدو عن الأضرحة والمقامات ، لأنها من مصادر رزقهم الهامَّة ، ووسائل ابتزاز أموال العامَّة .. لهذا قامت إيران بشراء كثير من العقارات في دمشق ، وحولها ، وأقامت فيها أضرحة ومقامات ومزارات ... ومن مقولاتهم في هذا الصدد : " حق على المزور أن يكرم الزائر " فهم يعتقدون أن هؤلاء الأموات ينفعون الأحياء ، وأن من يزورهم تقضى حاجته ، ويفرج همه ، ويذهب غمه ، ويقضى دينه ، ويبرأ سقيمه ، ويرجع إليه غائبه ... لذلك يتوجب على الزائر أن يكرم سدنة المزور ، ويلقي بصدقته النقدية والذهبية أحيانا إليهم داخل المقصورة ، التي تضم الضريح ... فإذا مضى النهار وأغلقت أبواب المزار ، جاء الشيخ المسؤول ، فجمع هذه الأموال ، التي ألقى بها المغفلون في داخل مقصورة الضريح ، وضمها إلى خزينة المزار .

2 – لكل مزار عدد من الملالي القائمين على خدمة الضريح ، وقد يبلغون العشرة أحيانا ، وهم يستعينون على تكاليف العيش ، بما يجمعونه من أموال المقصورة ، التي تلقى حول الضريح ، وبهذه الطريقة ، يؤمن للمزار كفايته الذاتية ، ولا يحتاج إلى أوقاف خيرية ، ولا إلى نفقات حكومية . وهكذا يتحقق المثل القائل : رزقُ الهُبْلِ على المجانين .

3 – لا عمل لهؤلاء الملالي سوى التحشيش والغناء بقصائد في مديح آل البيت ، الذين يحصرونهم في علي وفاطمة والحسن والحسين وذريتهم .. وهم يغالون في مديحهم إلى درجة الكفر ، وينسبون إليهم الخوارق ، ويتلقون عنهم الحكايات الغريبة ، يخدعون بها عوام الشيعة . فإذا تعب الشيخ الذي يغني ، جلس في حلقة الملالي المحششين ، وقام شيخ آخر من الحلقة ، فحل محله في الغناء .. وهكذا دواليك ، يتناوبون الغناء والتحشيش طوال النهار .

وحين أتحدثُ عن غنائهم وتحشيشهم ، فإنني هنا لا أتحدث ناقلاً ، بل أتحدَّثُ بوَصْفِيَ شاهدَ عَيَان .. فقد ذهبتُ مرةً إلى مقام السيدة زينب ، قرب دمشق ، من جهتها الشرقية ، على يمين المتجه في طريقه إلى المطار ، وشاهدتُ هؤلاء الملالي وهم جالسون على هيئة حلقةٍ في ساحة المزار ، وكلهم يُدخّنُ الحشيش ، الذي يضعون قطعاً منه في داخل لفافة التبغ ، ثم يدخِّنُونها مع الحشيش الذي دسوه بداخلها .

4 – وشاهدت في مقام السيدة زينب غرفا كثيرة ، أقيمت مستندة إلى السور الخارجي لهذا المزار ، فهي تحف بساحته من جهاتها الأربع ، وتكاد تزيد عن 30 غرفة ... بعضها لمبيت الشيوخِ سَدَنةِ المَزَار ، وبعضُها قاعاتُ استقبال ، وبعضُها لممارسة المتعة السريعة ..

فالحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به كثيرا من خلقه ، وعصمنا من هذا الضلال الفاضح .

محمد رجب عفارة كتب:

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخوة أهل هذا المنتدى الكريم

السلام عليكم و بعد

قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرم الله وجهه و رضي عنه: "أتم الناس أعرفهم بنقصه"

جهل الفرد أو الجماعة بنقصه، دليل على ضخامة الـنقـص،

و الجبل لا يصدق عليه اسمه إذا كان مرتفعا بالمقارنه مع الوادي،

الجبل هو لا يكون جبلا حقا، إلا بارتفاعه فوق سطح البحر، و معانقته السحاب.


التفتيش عن عيوب الشيعة يجب أن يكون له غرض نبيل،

هو نفس غرض الطبيب الذي يفتش عن المرض،

لا يكتفي بتشخيصه، بل يكون تشخيصه وسيلة لوصف الدواء و ممارسة العلاج حتى يشفى المريض.

لكن الأهم من هذا العمل، هو التفتيش عن عيوب الذات،

و الظن أو الوهم أن السنة خالية من العيوب، هو الجنون بعينه،

بناء على ما تقدم أقترح تخصيص معظم الاجتهاد لتشخيص نقص السنة، و وصف طريقة العلاج.

بسم الله الرحمن الرحيم

أختنا بنت الحرمين

السلام عليكم و بعد،،

: ((ثم يأبن عفارة نراك دائماً تقول قال علي وقال علي وكأن علي هذا صديقك يقول لك قولاً وتأتي لتقوله لنا ..))

أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرم الله وجهه و رضي عنه ليس صديقي، بل هو مولاي بعد الله عز و جل و رسوله صلى الله عليه و آله و سلم، و هو أيضا رأي سيدنا الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه الذي جاءه مهنئا بعد قول رسول الله صلى الله عليه وآله و سلم: "من كان الله مولاه فأنا مولاه و من كنت مولاه فهذا علي مولاه" فتقدم الفاروق من الأمير قائلا: "هنيئا لك يا ابن ابي طالب فقط أصبحت مولاي و مولى كل مسلم و مسلمة".

لا أعرف ماذا يزعجك من نقلي عن الأمير عليه السلام، الحكمة ضالة المؤمن و لو نقلتها عن إبليس، لا يضرك المصدر، لك عقل و تميزي الكلام النافع من الثرثرة، المهم هل ما انقله علم نافع أم ثرثرة، مصدر العلم لا يهم،

ثم إن مصدر علم أمير المؤمنين لا يخفى عليك، منبعه رسول الله صلى الله عليه و سلم، و لو أن عليا خلقه الله تعالى قبل الرسول لم يكن في أحسن الأحوال يزيد عن عنترة كثيرا مجرد فارس شاعر، له معلقة على جدار الكعبة، لكنه ببركة معاصرته النبي هو حجة الإسلام و أقضى المسلمين.

ماذا الفرق بين ماء من البنع أو ماء من الشلال، أم أنك تريدين أن نترك عليا للمجوس، هذا ما يريدونه، يقولون عليا لنا و عمر لكم، فاطمة لنا و عائشة لكم، الحسين لنا يزيد لكم....................

و الذي أقصده من عيوب السنة (الناس و الثقافة و ليس الأحاديث الشريفة) هو الضعف و البعد عن التمام والنضج ليس أكثر، الطفل عيبه أنه ضعيف، و لا بد أن يتنامى ليشتد بدنه و عقله حتى تمام القوة.

كيف يمكن لجماعة السنة أن تنمو، أي أن تعالج عيب بعدها عن غاية النضج الثقافي، أم تتوهمين أننا في ذروة الثقافة و لا داعي لاستئناف الاجتهاد،

كيف يمكن توحيد العرب على الأقل،

في البدء كان الكلمة، البداية هي انتاج ثقافة جديد تثير إرادة الوحدة

قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم: "إذا رمتم العلم فأثيروا القرآن"

أرجو أن يكون قصدي من النظر إلى عيوب السنة و علاجها قد اتضح.