home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
الماسونية بعد فشلهم في الدعوة إلى الديانة الابراهمية يدعون الى تغير الاسلامaccess_timeالجمعة ديسمبر 15, 2023 10:42 pmpersonالموالي لله القحطاني
وعدٌ من الله بِرَدِ المُحَارِبِين الذين كفروا من أهل الكتاب عن المؤمنين access_timeالجمعة ديسمبر 15, 2023 10:35 pmpersonالموالي لله القحطاني
سِر ذِكر الله- 'سبحانه وتعالى '- اسم الناس ثلاث مراتٍ في سورة الناسaccess_timeالجمعة ديسمبر 15, 2023 10:25 pmpersonالموالي لله القحطاني
بيان أن نجاة الأمة الإسلامية اليوم وفوزها في الاخرة هو بالجهاد في سبيل اللهaccess_timeالجمعة أكتوبر 20, 2023 7:56 pmpersonالموالي لله القحطاني
نقاط مظاهرات الجمعة 1/9/2023access_timeالخميس أغسطس 31, 2023 2:27 pmpersonAdmin
عاجل نقاط المظاهرات ضد بشار أسد 25/8/2023access_timeالجمعة أغسطس 25, 2023 2:22 pmpersonAdmin
مجزرة قبيلة العقيدات على يد خوارج العصرaccess_timeالثلاثاء أغسطس 08, 2023 11:32 ampersonAdmin
درء التعارض بين صيام عاشوراء وترك صيامهaccess_timeالأحد يوليو 30, 2023 5:55 pmpersonالموالي لله القحطاني
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 88 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 88 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

هل من يجاهد في سوريا من غير السوريين يكون مرتزقاً ؟ Empty هل من يجاهد في سوريا من غير السوريين يكون مرتزقاً ؟

هل من يجاهد في سوريا من غير السوريين يكون مرتزقاً ؟
بقلم : أبو ياسر السوري


نشرت صحيفة ( كلنا سوريون) نقلا عن صحيفة الوطن في16/9/ 2012 تقول :


الرابط : http://www.all4syria.info/Archive/54282

الجيش الحر يتبرأ من المقاتلين الأجانب ويطالبهم بالمغادرة فورا

( أكد قائد المجلس العسكري الأعلى للجيش السوري الحر العميد الركن مصطفى الشيخ، أن سورية لن تسمح باستغلال أوضاعها الحالية في التحول إلى أفغانستان جديدة، مشددا على أنه سيتم تجريم كل من يشارك فيها من خارج الحدود، ضمن تعريف الأمم المتحدة للمرتزقة، حتى لو كان هدفه مساعدة الثورة. ) .



ونشر على صفحة (منتدى بريدة) بتاريخ20/9/2012م، ردٌّ على الجيش الحر

على الرابط : http://www.buraydh.com/forum/showthread.php?p=9737664

قال فيه : الرقيب مهيمن الطائي " من يجاهد في سبيل الله صار اسمه مرتزقة ؟ يا صاحب البيان ؟ ما هو تعريف المرتزقة اصلا اذا كنت تعرف ؟

المرتزق : هو كل شخص يقوم بأي عمل بمقابل مادى بغض النظر عن نوعية العمل أو الهدف منه وغالبا يطلق اسم على من يخدم في القوات المسلحة لبلد أجنبي من أجل المال. فهل ينطبق هذا على هؤلاء الشباب الذين يضحون بحياتهم مقابل نصرة الشعب السوري ويجاهدون النصيرية الحاقدين ؟



ونشر على صفحة منتدى الثورة السورية ، بتاريخ : 23 / 9 / 2012 م

مقال لأخ يدعى مجاهد يستفتي فيه الثوار فيما نسب إلى العميد مصطفى الشيخ ، وردِّ مهيمن الطائي عليه .؟ انظر الرابط التالي :

http://www.syria2011.net/t41643-topic

وخلاصة هذه النقول تقول : إن هذا الموضوع قد ثار حوله جدل ما . وإن الآراء قد تباينت فيه . ما بين مصدق لما قيل ، ومشكك ، ومكذب . وما بين موافق ومخالف .. وكأني كنت سمعت هذا الكلام من لسان العميد نفسه على بعض القنوات ، واستهجنت يومها ما قال ، ثم صرفني صارف عن الرد عليه في هذا الموضوع .. وهو موضوع جدير بأن لا يسكت عنه ، و
سواء أصدر هذا الكلام عن العميد مصطفى أم لا ، فنحن أمام فكرة جوهرية يحسن مناقشتها مجردة ، بغض النظر عن قائلها أو من نسبت إليه :


وهذا يقتضينا أولاً أن نسأل : هل في سوريا أحد يقاتل إلى جانب السوريين .؟ فإن كان الجواب بالنفي ، فلا حاجة إلى إثارة هذا الموضوع ، ويكون طي الكلام فيه أولى من نشره . ولكنَّ الأمر قد قيل ، وثار حوله جدلٌ غير قليل . ولو افترضنا انه دخل إلى سوريا بعض الإخوة العرب ، فلا شك أنهم ليسوا من الكثرة بحيث يلفتون النظر ، فيمكن أن يكونوا بالعشرات أو بالمئات ، ولعلهم استجابوا لنداءات الثوار حين شرعوا يرددون في بعض مظاهراتهم ( خافوا الله يا عرب . يا عرب خافوا الله ) مع أن المتظاهرين ما كانوا يعنون استنفار الجماهير العربية لمساعدتهم ، وإنما كانوا يعنون حث زعماء الأمة العربية ، على التحرك لمساعدتهم في المحافل الدولية ، فإذا لم تستجب لهم تلك المحافل ، فليمدونا بالسلاح والعتاد . أما الرجال فما أغنى السوريين عن المزيد من الرجال ..

وتعالوا بنا نفترض الاحتمال الآخر ، ولنقل بأن بعض الإخوة العرب قد عز عليهم أن يذبح إخوانهم السوريون بالسكاكين كما تذبح النعاج ، وآلمهم ذبح الأطفال واغتصاب النساء المسلمات المحصنات الغافلات ، وهالهم أن يحرق الناس أحياء وأمواتا ، أو يوأدون في التراب وهم أحياء .. فدخل بعضهم إلى سوريا ، وحمل السلاح يدافع عن الدين والنفس والعرض والمال ... فأي غضاضة في هذا .؟ وأي حرج ، بل وأي مانع شرعي يمنع من ذلك .؟ اللهم لا شيء يمنع من ذلك ، لا شرعا ولا قانونا ولا عقلا ولا عرفا معتبرا .

وحتى لو كان هنالك من يعذب حيوانات لوجب أن ننهاه عن ذلك ، فإن لم يستجب منعناه بالقوة ، فقد لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم من اتخذ الحيوان غرضا ، أي جعله هدفاً يرميه بالسهام من بعيد لما في ذلك من التعذيب ، كما نهى أن تقتل الدابة صبرا ، أي تحبس بدون سقيا ولا طعام حتى تموت ، وأخبرنا أن امرأة دخلت النار بسبب هرة حبستها حتى ماتت .

فما بالك بأطفال ونساء ورجال يعذبون حتى قريب الموت ثم يذبحون بالسكاكين .؟؟ إن إنقاذهم واجب على مسلم . وكل من يستطيع إنقاذهم أو دفع الظلم عنهم فلم يفعل فهو آثم ومسئول عنهم يوم القيامة .. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (ما من امرئ يخذل امرأً مسلماً في موضع تنتهك فيه حرمته، وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته، وما من امرئ ينصر مسلماً في موضع ينتقص فيه من عرضه، وينتهك فيه من حرمته إلا نصره الله في موطن يحب نصرته) . أخرجه أبو داود .

ولا عذر في خذلان السوريين بسبب هذه التقسيمات الدولية ، التي فرضتها علينا معاهدة سايكس بيكو الظالمة ، فالمؤمن أخو المؤمن ، لا يظلمه ولا يخذله ولا يسلمه ، والمؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضُه بعضًا . ومن فرج عن مسلم كربة من كرب الدنيا ، فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة ، ومن يسر على معسر في الدنيا يسر الله عليه في الدنيا والآخرة ...

ثم إن مبدأ النصرة يحتم على جميع المسلمين أن ينصروا إخوانهم ، وأن يدفعوا عنهم تلك المظالم التي تقشعر لها الأبدان . قال تعالى ( وَإِنِ اسْتَنصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ ) . ولفظ (عليكم ) في الآية اسمُ فعلِ أمر ، وهو نص في وجوب النصرة وليست على التخيير . فمن قعد عن نصرة أخيه المسلم فهو آثم ، وسوف يعاقب بالخذلان في الدنيا والآخرة في مواطن يحب أن ينصر فيها .

ولو قلبنا النظر في استعانة السوريين بالآخرين ، من وجهة نظر إنسانية ، ومن حيث تطبيق العدل في التعامل ، لرأينا أنه كما جاز للنظام أن يستعين برجال من إيران والعراق ولبنان وروسيا وحتى قيل إنه استعان بإسرائيل .. فكما جاز للنظام أن يستعين بمن هب ودب ، فلماذا لا يجوز منطقيا لهذا الشعب الضعيف الأعزل ، أن يكون هنالك من يقف إلى جانبه ويلجم له تلك العصابة المتغولة عليه ، التي تقتله بلا هوادة ولا رحمة .؟ وإذا تخلى المجتمع الدولي الكافر عن السوريين ، فلا ينبغي لأشقائهم من عرب ومسلمين أن يتخلوا عنهم ، ويسلموهم إلى القتل والإبادة أسوة بالكافرين .

بقيت القضية الأخيرة ، ألا وهي إطلاق لفظ ( الجنود المرتزقة ) على هؤلاء الإخوة العرب أو المسلمين ، الذين شاركوا أو يمكن أن يشاركوا في إنقاذنا من الذبح والإبادة .. فهذا افتراء وكذب ، لأن الجنود المرتزقة ، هم الذين يقاتلون لصالح جهة ما في مقابل أجر يتقاضونه ممن استأجرهم لغايته .. بينما هؤلاء الإخوة محتسبون جهادهم عند الله ، وما حركهم للقتال معنا إلا الغيرة الدينية ، والتعاطف الأخوي ، وهذا يحتم علينا شكرهم ، لا كفران سعيهم ... فمن يرى غير ذلك فهو مخطئ من أربع جهات :

مخطئ لأنه يحرم علينا ما يجيزه لخصمنا " الأسد " .

ومخطئ لأنه يخالف تعاليم ديننا من أجل تقسيمات فرضها الاستعمار علينا .

ومخطئ لأنه يناقض مطالب الثوار الذين طلبوا النجدة من إخوانهم العرب . ولم يطلبوها من مجوس إيران .

ومخطئ لأنه كافأ الشرفاء الذين خفوا لنجدتنا باتهامهم بأنهم مرتزقة ، وأنه سيطبق عليهم قانون الارتزاق الذي يبيح قتلهم ، وحبسهم ، وهم مجاهدون في سبيل الله . ألا وإن تعمد ارتكاب هذه الأخطاء يحولها إلى خطايا ..

يا سيادة العميد ، لئن صح أنك صاحب هذه المقولة ، فراجع نفسك لأنك لست على صواب، خصوصا وأننا في معركة يجب أن لا نخسرها ، لأن خسرانها خسارة لشهدائنا الذين قتلوا ويقتلون ، ولجرحانا الذين عانوا ويعانون ، وأعراضنا التي انتهكت ، وأموالنا التي نهبت ، ومنازلنا التي هدمت .. وفي هذه الحال التي نحن فيها يجب على الأمة كلها أن تسارع إلى نجدتنا بالمال والرجال والسلاح والعتاد .. ومن يفتي بالمنع من ذلك فعليه أن يتحمل التبعات غدا .. وما أظن أن أحدا يستطيع تحمل كل هذه التبعات .!؟

عدل سابقا من قبل أبو ياسر السوري في الأحد أكتوبر 07, 2012 8:53 pm عدل 1 مرات

هل من يجاهد في سوريا من غير السوريين يكون مرتزقاً ؟ Empty رد: هل من يجاهد في سوريا من غير السوريين يكون مرتزقاً ؟

شكراً مليون ولا يكفون ..

رديت بأسلوبك الراقي على من جانب الصواب بأحسن رد ، وذكرت الصواب الذي للأسف يحاول البعض أن يجعله محرماً ومعاب .

هل من يجاهد في سوريا من غير السوريين يكون مرتزقاً ؟ Empty رد: هل من يجاهد في سوريا من غير السوريين يكون مرتزقاً ؟

أختي الكريمة الثائرة
مدى
: إن هذا العميد وأمثاله في الغالب هم بعيدون عن روح الإسلام الحقيقي ، وهم معذورون .. وعلى
الرغم من قلة معرفتهم بالدين ، فهم يملكون قدرا كبيرا من الشهامة والرجولة ، فألف
شكر له ولأمثاله من الضباط الذين انشقوا عن هذا الخنزير .. وأنا واثق أن العميد مصطفى إذا قرأ
كلامي فسيرجع إلى الصواب . لذلك لم أشأ أن أقسو عليه في العتاب ، ولن أفعل إن شاء
الله في المستقبل ، فالدعوة بالحسنى هي السبيل الأنفع والأرفع . قال تعالى ( ادع
إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة ) والحقيقة ، أنا أفضِّلُ ملاينة الإخوة
المعارضين للنظام أكثر من مجابهتهم بما يكرهون ، لئلا نبعدهم عنا ، ونعين الشيطان عليهم .. بارك
الله بك أختي وألف شكر لمرورك وثنائك الذي يكفيني بعضه ، وأنت تجودين علي منه
بالكثير . فجزاك الله عني خير الجزاء .

هل من يجاهد في سوريا من غير السوريين يكون مرتزقاً ؟ Empty احمد بن بلة و حسين آيت أحمد،، خطر متوقع بعد انتصار الثورة، يجب العمل من الآن على منعه

بسم الله الرحمن الرحيم



الذي أخشاه هو أنه بعد انتصار الثورة السورية الماجدة قريبا إن شاء الله تعالى،،،، أن يقوم هذا العميد الركن مصطفى الشيخ بمصارعة الأخ الكريم العميد رياض الأسعد قائد الجيش الحر على الدولة السورية المنتظرة، بتشجيع من دول أمم الشرق و الغرب لأنه قريب ثقافيا منها، بعيد عن الإسلام الذي يجهلونه و لهذا يعادونه، رغم أن الإنسان يستطيع العيش بدون حضارة الشرق و بدون مدنية الغرب لكن لا يستطيع أن يعيش سعيدا مطمئنا في الدنيا و الآخرة بدون ثقافة الإسلام الدين المتفرد بالصحة و الكمال و القبول من الله تعالى.

عدل سابقا من قبل محمد رجب عفارة في الإثنين أكتوبر 08, 2012 8:35 pm عدل 2 مرات

هل من يجاهد في سوريا من غير السوريين يكون مرتزقاً ؟ Empty رد: هل من يجاهد في سوريا من غير السوريين يكون مرتزقاً ؟

الأخ عفارة : شكرا لمرورك :

وبالمناسبة أقول أولاً : نحن هنا مدعوون إلى التفاؤل ، وليس إلى التشاؤم . ( تفاءلوا بالخير تجدوه ) وأقول ثانيا : الثورة حددت مسارها منذ البداية أننا نريد إقامة حكم ديمقراطي مدني . ولن يوافق الثوار على إحلال حكم عسكري في محل حكم استبدادي كان في أصل نشأته عسكريا ، ثم تحول إلى نظام أمني مخابراتي .

هل من يجاهد في سوريا من غير السوريين يكون مرتزقاً ؟ Empty هذا رابط معركة الموحسن أخي أبو ياسر

هذا رابط معركة الموحسن أخي أبو ياسر http://www.aljaml.com/node/87649


أخي أبو ياسر أن الدين الإسلامي هو عبارة عن عبادات و قوانين و قواعد تنظم حياة البشر وفق تعليمات و توجيهات ربنا جل جلاله فهذا يبين أن الديمقراطية هو دين أخر لأن الديمقراطية تنص على أن من ينتخبهم الشعب يقومون بوضع قوانين حتى إذا كانت مخالفة لشرع الله و هذا لا يقبله مسلم و إذا قبلنا أن يقوم أشخاص بتحليل الحرام و تحريم الحلال نكون قد اتخذانهم أرباباً من دون الله
روى الإمام أحمد ، والترمذي ، وابن جرير من طرق ، عن عدي بن حاتم - رضي الله عنه - أنه لما بلغته دعوة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فر إلى الشام ، وكان قد تنصر في الجاهلية ، فأسرت أخته وجماعة من قومه ، ثم من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على أخته وأعطاها ، فرجعت إلى أخيها ، ورغبته في الإسلام وفي القدوم على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقدم عدي المدينة ، وكان رئيسا في قومه طيئ ، وأبوه حاتم الطائي المشهور بالكرم ، فتحدث الناس بقدومه ، فدخل على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وفي عنق عدي صليب من فضة ، فقرأ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - هذه الآية : ( اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله ) قال : فقلت : إنهم لم يعبدوهم . فقال : بلى ، إنهم حرموا عليهم الحلال ، وأحلوا لهم الحرام ، فاتبعوهم ، فذلك عبادتهم إياهم .

و النظام الديمقراطي يقر بالحرية المطلقة دون أي ضابط فمن يريد أن يمارس الزنا و الشذوذ فهذة حرية عندهم و من يريد أن يسب ديننا و نبينا فهذة حرية عندهم أيضا و هذا الأمر مشهور و يعلمة الكبير و الصغير و غير ذلك من المحرمات التي تعتبر حرية شخصية في النظام الديموقراطي لذلك أقول لك أخي أن هدف الشعب المسلم الثائر في سوريا هو إقامة دولة الإسلام التي تُحكم شرع الله و تكون نواة دولة الخلافة التي بشر نبينا بعودتها و هو الذي لا ينطق عن الهوى و إنما هو وحي يوحى و أقول لك أخي الكل يعرف العز و القوة التي كان بها المسلمون عندما كانت دولة الخلافة قائمة في كل القرون الما ضية فليكن جهادنا لإقامة دولة الإسلام و تحكيم شرع الله لا من أجل مدنية و ديمقراطية أو غيرها من فلسفات و عقائد الغرب الذي لم و لن يريد الخير لأمة للإسلام

هل من يجاهد في سوريا من غير السوريين يكون مرتزقاً ؟ Empty رد: هل من يجاهد في سوريا من غير السوريين يكون مرتزقاً ؟

أخي مجاهد ، السلام
عليكم .. وبعد :



الحكم الديمقراطي المدني ليس دينا جديدا .. :


أولا :
ليس الحكم الديمقراطي كما صورته يا صاحبي ، وقلت إنه دين غير دين الإسلام
. وإنما هو طريقة من طرق الحكم المدني ، لا علاقة له بعقائد الناس ، وإنما يُعنَى
بتنظيم أمورهم الدنيوية ، وكيفية تعايشهم مع بعضهم ، عند تواجدهم في محيط تختلف فيه عقائد
الناس وانتماءاتهم .. ثم إنه يعتمد في سن قوانينه وتشريعاته الدنيوية على رأي
الأغلبية ... وأنت تعلم أن أغلبية الشعب السوري مسلم سني . وهذه الأغلبية إذا حكمت
غدا فيمكن إقناعها بشكل الحكم وصورته فتختاره .. وعندها يمكنك ويمكن كل مخلص أن
يقنع هذه الأغلبية بتحكيم شرع الله الذي هو خير شرع ، وأفضل من كل التشريعات
الأرضية .



ثانيا :
سوريا فيها مسلمون وغير مسلمين من ملل شتى ، ففيها المسحي واليهودي
والمجوسي وفيها عبدة الشيطان وفيها الملحدون الشيوعيون .. ولو أثرنا الآن قضية
إقامة الخلافة من جديد ، فإن العالم كله سيقف في مواجهتنا ، ونحن في مرحلة ضعف
الآن ، ليس لدينا سلاح ولا طيران ولا دبابات ... وأذكرك بأن النبي صلى الله عليه
وسلم وأصحابه في بداية أمر الإسلام ، قد أمروا بالصبر لمدة 13 سنة ، وكان يقال لهم
في تلك الفترة (
كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلاَةَ وَآتُوا
الزَّكَاةَ
) ذلك لأنهم كانوا في فترة ضعف ، ولو فرض عليهم
القتال آنذاك لقضي على الدعوة في مهدها .. فاقتضت الحكمة الإلهية تأخير فرض الجهاد
إلى أن صار المسلمون في منعة وقوة بإخوانهم الأنصار في المدينة المنورة ، فنزل
عليهم قوله تعالى (
أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ
اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ
) .



ثالثا :
سنة التدرج في الأحكام هي الدعوة بالحكمة ، والذي أراه أن كثيرا من
التنظيمات الجهادية ، محقة في عشقها لتعاليم الإسلام ، ولكنها لم تتمسك بجانب
الحكمة في الدعوة إليه . بارك الله فيك أخي .. ودمت .

هل من يجاهد في سوريا من غير السوريين يكون مرتزقاً ؟ Empty رد: هل من يجاهد في سوريا من غير السوريين يكون مرتزقاً ؟

أخي أبو ياسر حسن الظن جميل وكن لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين
اتمنى من كل قلبي أن يكون مصطفى الشيخ يعمل لصالح الثورة ولكن المتتبع لحركاته وتصريحاته ومواقفه لا يعجزه أن يعرف مصفى الشيخ على حقيقته سواء في هذا التصريح أو غيره

هل من يجاهد في سوريا من غير السوريين يكون مرتزقاً ؟ Empty رد: هل من يجاهد في سوريا من غير السوريين يكون مرتزقاً ؟

أخي الديموقراطية دين لأنك كما قلت أنه يعني بتنظيم أمورهم الدنيوية وهذا يعني أن تنظيم الأمور الدنيوية يكون في النظام الديموقراطي تبعاً لقواعد و أسس الديمقراطية وليس لقواعد
ديننا الحنيف فهو دين لأن الدين ليس عبادات فقط و أنما هو أسس و قواعد وقوانين لتنظيم حياة الأنسان
ثم قلت ثم إنه يعتمد في سن قوانينه وتشريعاته الدنيوية على رأي الأغلبية و في ديننا الحنيف المشرع هوالله و من يشرع من البشر كمن يشرك بالله ويقول أن مع الله إلهاً أخر و تسطيع أن
تعود إلى كتب العقيدة لأهل السنة و الجماعة لتعرف ذلك
قال تعالى: وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ المائدة:44
(أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللّهِ حُكْماً لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ) (50) المائدة

إن معنى الجاهلية يتحدد بهذا النص .
فالجاهلية - كما يصفها الله ويحددها قرآنه -هي
حكم البشر للبشر ,
لأنها هي عبودية البشر للبشر ,
والخروج من عبودية الله ,
ورفض ألوهية الله ,
والاعتراف في مقابل هذا الرفض بألوهية بعض البشر
وبالعبودية لهم من دون الله . .

إن الجاهلية - في ضوء هذا النص - ليست فترة من الزمان ; ولكنها وضع من الأوضاع .
هذا الوضع يوجد بالأمس ,
ويوجد اليوم ,
ويوجد غدا ,
فيأخذ صفة الجاهلية ،
المقابلة للإسلام ,
والمناقضة للإسلام .
والناس - في أي زمان وفي أي مكان - إما أنهم يحكمون بشريعة الله - دون فتنة عن بعض منها - ويقبلونها ويسلمون بها تسليما ,
فهم إذن في دين الله .
وإما إنهم يحكمون بشريعة من صنع البشر - في أي صورة من الصور - ويقبلونها فهم إذن في جاهلية ;
وهم في دين من يحكمون بشريعته ,
وليسوا بحال في دين الله .
والذي لا يبتغى حكم الله يبتغي حكم الجاهلية ; والذي يرفض شريعة الله يقبل شريعة الجاهلية ,
ويعيش في الجاهلية .
وهذا مفرق الطريق , يقف الله الناس عليه .
وهم بعد ذلك بالخيار !
ثم يسألهم سؤال استنكار لابتغائهم حكم الجاهلية ; وسؤال تقرير لأفضلية حكم الله .
(ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون ؟). .
وأجل ! فمن أحسن من الله حكما ؟
ومن ذا الذي يجرؤ على ادعاء أنه يشرع للناس , ويحكم فيهم , خيرا مما يشرع الله لهم ويحكم فيهم ؟ وأية حجة يملك أن يسوقها بين يدي هذا الادعاء العريض ؟

أيستطيع أن يقول: إنه أعلم بالناس من خالق الناس ؟
أيستطيع أن يقول:إنه أرحم بالناس من رب الناس ؟
أيستطيع أن يقول:إنه أعرف بمصالح الناس من إله الناس؟
أيستطيع أن يقول: إن الله - سبحانه - وهو يشرع شريعته الأخيرة , ويرسل رسوله الأخير ; ويجعل رسوله خاتم النبيين , ويجعل رسالته خاتمة الرسالات , ويجعل شريعته شريعة الأبد . . كان - سبحانه - يجهل أن أحوالًا ستطرأ , وأن حاجات ستستجد , وأن ملابسات ستقع ; فلم يحسب حسابها في شريعته لأنها كانت خافية عليه , حتى انكشفت للناس في آخر الزمان ؟!
ما الذي يستطيع أن يقوله من ينحي شريعة الله عن حكم الحياة ,
ويستبدل بها شريعة الجاهلية , وحكم الجاهلية ;
ويجعل هواه هو أو هوى شعب من الشعوب , أو هوى جيل من أجيال البشر , فوق حكم الله , وفوق شريعة الله ؟
ماالذي يستطيع أن يقوله . . وبخاصة إذا كان يدعي أنه من المسلمين ؟!
الظروف ؟
الملابسات ؟
عدم رغبة الناس ؟
الخوف من الأعداء ؟ . .
ألم يكن هذا كله في علم الله ;
وهو يأمر المسلمين أن يقيموا بينهم شريعته , وأن يسيروا على منهجه ,وألا يفتنوا عن بعض ما أنزله ؟
قصور شريعة الله عن استيعاب الحاجات الطارئة ,
والأوضاع المتجددة ,
والاحوال المتغلبة ؟
ألم يكن ذلك في علم الله ;
وهو يشدد هذا التشديد , ويحذر هذا التحذير ؟
يستطيع غير المسلم أن يقول مايشاء . .
ولكن المسلم . .
أو من يدعون الإسلام . .
ماالذي يقولونه من هذا كله ,
ثم يبقون على شيء من الإسلام ؟
أو يبقى لهم شيء من الإسلام ؟
إنه مفرق الطريق , الذي لا معدى عنده من الاختيار ;
ولا فائدة في المماحكة عنده ولا الجدال . .

إما إسلام وإما جاهلية .
إما إيمان وإما كفر .
إما حكم الله وإما حكم الجاهلية . .
والذين لا يحكمون بما أنزل الله هم الكافرون الظالمون الفاسقون .
والذين لايقبلون حكم الله من المحكومين ما هم بمؤمنين . .
إن هذه القضية يجب أن تكون واضحة وحاسمة في ضمير المسلم ;
وألا يتردد في تطبيقها على واقع الناس في زمانه ;
والتسليم بمقتضى هذه الحقيقة ونتيجة هذا التطبيق على الأعداء والأصدقاء !

ومالم يحسم ضمير المسلم في هذه القضية ,
فلن يستقيم له ميزان ;
ولن يتضح له منهج ,
ولن يفرق في ضميره بين الحق والباطل ;
ولن يخطو خطوة واحدة في الطريق الصحيح . .
وإذا جاز أن تبقى هذه القضية غامضة أو مائعة في نفوس الجماهير من الناس ;
فما يجوز أن تبقى غامضة ولا مائعة في نفوس من يريدون أن يكونوا "المسلمين"
وأن يحققوا لأنفسهم هذا الوصف العظيم . .


ثم قلت
وأذكرك بأن النبي صلى الله عليه
وسلم وأصحابه في بداية أمر الإسلام ، قد أمروا بالصبر لمدة 13 سنة ، وكان يقال لهم
في تلك الفترة ( كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلاَةَ وَآتُوا
الزَّكَاةَ) ذلك لأنهم كانوا في فترة ضعف ، ولو فرض عليهم
القتال آنذاك لقضي على الدعوة في مهدها .. فاقتضت الحكمة الإلهية تأخير فرض الجهاد
إلى أن صار المسلمون في منعة وقوة بإخوانهم الأنصار في المدينة المنورة ، فنزل
عليهم قوله تعالى ( أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ
اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ) .

فأقول لك أن الرسول كان يأمر أصحابة بالصبر لأن الأيات لم تكن قد نزلت بعد و لكن الأيات و الأحكام موجودة الأن لذلك على كل مسلم الأنقياد لأوامر الله التي جاءت في كتابه الكريم
أو على لسان نبيه سيدنا محمد صلى الله علية و سلم و من قال لك أن و ضع المسلمين في المرحلة المكية كوضع المسلمين اليوم فالمسلمون في المرحلة المكية كانوا بالعشرات أو المئات أما
اليوم فالمسلمين بالمليارات و إذا أردنا أن نوافقك بتأجيل التحكيم بشرع الله أو الجهاد قياساً على المرحلة المكية فيجب أن لا ننكر على شارب الخمر لأنه لم يكن محرم في المرحلة المكية و غيرة من
أوامر الإسلام التي لم يكن قد نزلت الأوامر بها بعد و إذا وافقناك أن المسلمين بالضعف الذي تتحدث علية فهذا يعني أن على المسلمين في سوريا أن يصبروا كما صبر المسلمون في مكة
و هذا يعني أن المسلمون في سوريا مخطئين في ثورتهم

و قلت
ولو أثرنا الآن قضية
إقامة الخلافة من جديد ، فإن العالم كله سيقف في مواجهتنا

فأقول لك أن العالم الأن كلة كلة دون استثناء من الدول العربية إلى الغربية ضدنا و هذا أمر واضح
و أذكرك بقول الله تعالى
(( ودوا لو تدهن فيدهنون ))
والمداهنة هي التنازل عن شيء من الدين لأجل إرضاء الكفار .
فأن أعداء الإسلام يرضون من المسلمين تنازل بسيط في بداية الأمر لأن ذلك سيؤدي إلى تنازلات أكبر في المستقبل فيا أيها المسلمون الموحدون الثبات الثبات على دينكم و شرع نبيكم
فلا تداهنوا و لا تقدموا التنازلات
قال الله تعالى ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا نصير

ثم قلت
سنة التدرج في الأحكام هي الدعوة بالحكمة ، والذي أراه أن كثيرا من
التنظيمات الجهادية ، محقة في عشقها لتعاليم الإسلام ، ولكنها لم تتمسك بجانب
الحكمة في الدعوة إليه . بارك الله فيك أخي .. ودمت .

فأقول بعد نزول الأيات من الله لا يوجد تدرج لأن التدرج كان قبل نزول الأيات وبعد نزولها كان قول الصحابة سمعنا و أطعنا غفرانك ربنا و هذا يجب أن يكون قول المسلمين اليوم
فالحكمة هي الدعوة إلى الله وفق شرعة الحنيف و ما جاء من الأيات و الأحاديث
أما التنظيمات الجهادية و تعاليم الإسلام فهي ليست مسألة حب أو عشق أو هيام و أنما هي مسألة اتباع لأحكام الإسلام الذي لاينبغي الأبتعاد عنه لا كثير و لا قليل و أنما الثبات على ديننا حتى لو
حاربتنا أمم الأرض كما ثبت رسولنا صلى الله عليه وسلم و أصحابة الكرام

هل من يجاهد في سوريا من غير السوريين يكون مرتزقاً ؟ Empty أخي مجاهد ، أحييك بتحية الإسلام

أخي مجاهد ، أحييك بتحية الإسلام ، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :

قبل الخوض في أي نقاش معك ، أحب أن أبوح لك بأني وإياك متفقان على الهدف ، وإن اختلفنا بعض الشيء في اختيار السبيل المؤدية إليه . أنا أتفق معك بالضرورة على أنه لا ينبغي لمسلم يعرف دينه ، أن يستعيض عنه بقوانين وضعية ، جلبت إلينا من هنا وهناك ، وإلا فليس بمسلم أصلا .. ولكني أختلف معك في الطريق الموصلة إلى تحكيم الإسلام رسميا في بلدنا من جديد .. فالواقع يريني أن المسلمين في حالة من الضعف لا تسمح لهم بفرض ذلك على الأرض ، وأنت تدعي عكس ذلك . والواقع يقول :

الحق ما ملك القوي بسيفه : فلسيفه التحليل والتحريمُ

لولا القوة يا صاحبي لم يكن على وجه الأرض إسلام ، فبالقوة فتحت الفتوحات ، وبالقوة استمرت الخلافة الإسلامية ، في عهد الراشدين والأمويين والعباسيين والعثمانيين ، ولما اضمحلت هذه القوة ، عطلت أحكام الإسلام ، وفرضت القوانين غير الإسلام علينا ... ولن يعود حكم الإسلام إلا بقوة المسلمين ، ولن يكونوا أقوياء إلا إذا صنعوا الطيران الحربي والصواريخ والسلاح الذري ، وصارت لهم القدرة على الدفاع عن أنفسهم في وجه من ناصبهم العداء ...

لقد أطلتَ النفس يا صاحبي على إقناعي بتحكيم الإسلام وأنا لم أخالفك في هذا قط ... أنا مؤمن بأن من لم يحكم بما أنزل الله فهو فاسق وظالم وكافر ... ولكن ذلك مشروط بالقدرة ، فإذا لم يكن قادرا وفرض عليه غير حكم الله فهو معذور ، وليس بكافر ولا ظالم ولا فاسق ...

أنت يا أخي تريد حكم الإسلام ونحن نريده أيضا ، فهاته وافرضه على الأرض ، ونحن معك ولن نقبل به بديلا ... ولكنك عاجز عن فرض أحكام الإسلام اليوم ، وعاجز عن إقامة دولة إسلامية في ظل ضعف المسلمين اليوم ... فكيف السبيل .؟ وما المخرج .. هل السبيل أن نحمل السلاح ، لنخوض معركة لن يكتب لنا فيها النجاح ؟ أنت تعلم أننا نستورد طلقة البندقية من أعدائنا .؟ فكيف السبيل يا أخ مجاهد إلى تحقيق ما نتمنى ونريد .؟ فإن حكم الإسلام لا يعود بالأماني ، ولن يعود إلا بالتخطيط ، وإعمال الفكر والعقل والعمل الدؤوب ليل نهار ، ومحاربة العالم بسلاحه ، حتى نصل إلى ما نريد بالتدريج ، وليس بالقفز إلى الدور العاشر مرة واحدة ...

تقول لي : المسلمون بالمليارات ، وأنا أقول لك : إنهم غثاء كغثاء السيل .. فما فائدتهم .؟؟ وتقول لي : يجب أن لا نداهن الأعداء أي يجب أن نجابههم ونقاومهم ... وأنا أسألك كيف تجابه بيديك الفارغتين مَنْ يملكُ كل أسلحة الدماروالطائرة والصاروخ والمدفع والدبابة ، وأنت صفر اليدين ..؟؟ نحن نعلم أن اليهود والنصارى لن يرضوا عنا إلا بترك ديننا ... ولكنهم لا ولن يبلغوا منا في هذه مرادهم ، ولن نرتد عن ديننا ، ولن نساوم على تحليل حرام أو تحريم حلال ، مهما حاولوا ذلك .. ولكننا سنخلص عن طريق شكل الحكم الديمقراطي الذي يعطينا الحرية ، إلى اختيار حكم الإسلام بالأغلبية ، فديارنا في الأصل ديار إسلامية ، وأرضنا أرض إسلام ، وغالبية سكانها مسلمون ... ولو أخذنا الآن بالديمقراطية في كشكل من أشكال الحكم المدني ، كمرحلة مؤقتة .. فسوف نكون أحرارا في الاختيار ، ومتى كنا أحرارا في اختيارنا ، فلا بد من الوصول إلى تحكيم الإسلام في المآل ، لأننا أغلبية ، وسوف يكون لنا ما نريد بحكم الديمقراطية ... فإذا خالفتني في هذه فأنا معك في كل حل بديل . وأنا متأكد أنه - مع الأسف - ليس لديك أي حل بديل ، سوى كلام إنشائي لا يقدم ولا يؤخر، ولا يخدم الإسلام بمقدار نقير ولا قطمير ...

هل من يجاهد في سوريا من غير السوريين يكون مرتزقاً ؟ Empty رد: هل من يجاهد في سوريا من غير السوريين يكون مرتزقاً ؟

أخي أبو ياسر السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة
لن أطيل هذة المرة و سأذكر نقاط مختصرة
1-من لم يحكم بما أنزل الله و يحكم بالقوانين الوضعية ليس معذور و هو كافر ظالم فاسق و يمكنك مراجعة آرء علماء الإسلام في ذلك و أنصحك بمراجعة أقوال العلماء من التابعين و الأئمة الأربعة و تلامذتهم الذين أجمعت الأمة على علمهم و تقاهم و دعك من أقوال الأخوان المسلمين و أشباههم من الإسلاميين الديموقراطيين


2-قال الله تعالى "وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وأخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم "

فليس من المهم أن تكون قوتنا تفوق قوة الكفار
فلتعود إلى معركة بدر و معركة اليرموك و معركة عين جالوت وفي العصر الحديث أنتصارات المجاهدين في أفغانستان والعراق و فلسطين
ستلاحظ انتصارهم رغم قلة العدد و العدة بسبب تمسكهم بشريعة الله و رحم الله أمير المؤمنين سيدنا عمر حين قال
(نحن امة اعزنا الله بالاسلام فان ارتضينا العزة بغيره اذلنا الله)

3- عدوك ليس غبي و لن يسمح لك بامتلاك القوة و لكن تمتلك القوة بجهاد الكفار بما ييسر الله من وسائل مع السعي الدائم لتنمية قوتك و تدمير قوة الكافريين وهذا ما فعلة الرسول ففي بدر حارب الكفار بالسيف و الرمح والسهم و بعد سنوات قام بدك حصون خيبر بالمنجنيقات
4- في الإسلام الغاية لا تبرر الوسيلة حتى نقول أن الغاية هو تحكيم الإسلام و الوسيلة لذلك هو الديمقراطية و خصوصاً أن هذة الوسيلة و هي الديمقراطية هي كفر برب العباد و أقول الوسيلة الشرعية للوصول إلى تحكيم شرع الله هو الجهاد في سبيل الله

هل من يجاهد في سوريا من غير السوريين يكون مرتزقاً ؟ Empty رد: هل من يجاهد في سوريا من غير السوريين يكون مرتزقاً ؟

أخي مجاهد ، لست بعيدا عنك في قناعاتي ، ونحن الآن أمام هدف قريب
، نحن متفقون عليه بحمد الله ، ألا وهو الإطاحة بهذا الطاغوت ، الذي يجثم على صدور
السوريين ، ثم لكل حادث حديث ... بارك الله بك أخي ... ودمت موفقا للخير إن شاء الله
.

هل من يجاهد في سوريا من غير السوريين يكون مرتزقاً ؟ Empty رد: هل من يجاهد في سوريا من غير السوريين يكون مرتزقاً ؟

بارك الله فيك أخي و جمعنا و أياك على الحق و الهدى
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى