home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
الماسونية بعد فشلهم في الدعوة إلى الديانة الابراهمية يدعون الى تغير الاسلامaccess_timeالجمعة ديسمبر 15, 2023 10:42 pmpersonالموالي لله القحطاني
وعدٌ من الله بِرَدِ المُحَارِبِين الذين كفروا من أهل الكتاب عن المؤمنين access_timeالجمعة ديسمبر 15, 2023 10:35 pmpersonالموالي لله القحطاني
سِر ذِكر الله- 'سبحانه وتعالى '- اسم الناس ثلاث مراتٍ في سورة الناسaccess_timeالجمعة ديسمبر 15, 2023 10:25 pmpersonالموالي لله القحطاني
بيان أن نجاة الأمة الإسلامية اليوم وفوزها في الاخرة هو بالجهاد في سبيل اللهaccess_timeالجمعة أكتوبر 20, 2023 7:56 pmpersonالموالي لله القحطاني
نقاط مظاهرات الجمعة 1/9/2023access_timeالخميس أغسطس 31, 2023 2:27 pmpersonAdmin
عاجل نقاط المظاهرات ضد بشار أسد 25/8/2023access_timeالجمعة أغسطس 25, 2023 2:22 pmpersonAdmin
مجزرة قبيلة العقيدات على يد خوارج العصرaccess_timeالثلاثاء أغسطس 08, 2023 11:32 ampersonAdmin
درء التعارض بين صيام عاشوراء وترك صيامهaccess_timeالأحد يوليو 30, 2023 5:55 pmpersonالموالي لله القحطاني
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 86 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 86 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

بيان  حول " الدولة الإسلامية في العراق والشام " - وبيعة "جبهة النصرة" Empty بيان حول " الدولة الإسلامية في العراق والشام " - وبيعة "جبهة النصرة"

بيان
 "الروابط العلمية والهيئات الإسلامية السورية"
حول
"الدولة الإسلامية في العراق والشام" وبيعة "جبهة النصرة"
 الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على النبي المبعوث رحمة للعالمين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
تتابعت الأحداث خلال الأيام الماضية تحمل أفكارًا ومشاريع مثيرة للجدل في إقامة الدولة الإسلامية في سوريا، بدءًا من دعوة الظواهري إلى "إقامة دولة الإسلام في سوريا"، مرورًا ببيان أبي بكر البغدادي لتأسيس "الدولة الإسلامية في العراق والشام"، وانتهاء بإعلان أبي محمد الجولاني أمير "جبهة النصرة" بتجديد البيعة "لشيخ الجهاد الشيخ أيمن الظواهري".
 وأمام هذه الأحداث بالغة الخطورة، والتي أصبح الكلام فيها علانيةً دون مواربة، لابد من البيان والتوضيح؛ حمايةً للثورة، وصيانةً لأهدافها، ونصحاً للأمة فإنَّ ( الدِّين النَّصِيحَة )
 إنَّ الثورة المباركة إنَّما قامت في سوريا حمايةً للمستضعفين، ودفاعًا عن الأرواح والأعراض والأموال، وإسقاطًا لنظام الإجرام والفجور، ولتبني دولةَ الحق والعدل على هديٍ من ديننا الحنيف، وفق سنن الله تعالى في التغيير، وعلى ضوء السياسة الشرعية الحكيمة، والمشاورة والمناصحة.
أما أن تعلن جهةٌ ما، لا تملك دولةً، ولا تحكم أرضًا، إقامةَ دولةٍ في مكانٍ آخر، وتبعيتها لها، وفرض البيعة على شعبها، دون استشارةٍ لأحدٍ من أهلها، فضلاً عن إشراك علمائها ومجاهديها، ودون حسابٍ لمآلات الكلام وعواقبه، فأمرٌ مستنكرُ شرعًا ومرفوضُ عقلاً، وهو افتئاتٌ على أهل الشام جميعهم، ومصادرةُ لفكرهم ومصيرهم.
إنَّ شعبنا السوري يعتزُّ بانتمائه للإسلام دون غلوٍ أو شطط، كما ظهر ذلك في ثورته وجهاده، وهو قادر - بعون الله له -على إقامةِ دولته التي ينشد، بما لديه من كفاءاتٍ وقدراتٍ، وبالكيفية التي تتلاءم مع مجتمعه وواقعه، ويرفض أن يُحمَّل وزر تنظيماتٍ خارجية، أو يُدخَل في معركةٍ من معاركها التي تديرها هنا وهناك.
ونوجه هاهنا ثلاثَ رسائل:
 الرسالة الأولى إلى إخواننا في جبهة النصرة:
إنَّ جهادَكم على أرض الشام إلى جانب بقية الفصائل والكتائب منذ انطلاق الثورة المباركة، أمرٌ معلوم، وتضحياتكم فيه مشهودةٌ مشهورة، وما وقوف الشعب إلى جانبكم في جمعة (كلنا جبهة النصرة) إلا شهادة منه بذلك.
وإن واجب النصيحة يدعونا – وقد وصلت الأمور إلى ما وصلت إليه– أن نذكركم بأمورٍ عملاً بقول الله {وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ} [الذاريات: 55]، سائلين الله أن يشرح صدوركم لها.
إنَّ إعلان تبعية "جبهة النصرة" للقاعدة تنظيميًا، وإعلان "البيعة" للظواهري"، فيه ما فيه من المحاذيرِ الشرعية، والمخاطرِ من جرِّ البلاد والعباد إلى معارك هم في غنى عنها، وإضفاءِ "الشرعية" على حرب النظام "للجماعات المتطرفة" كما يزعم، وفتحِ البلاد أمام التدخلات الأجنبية المتربِّصة، وتقديمِ المسوِّغ لها لأي تصرف تتخذه ضد المجاهدين أو قياداتهم تحت دعوى محاربة "التطرف والإرهاب"، وغيرِ ذلك مما لا يخفى على عاقل.
وهذا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أراد أن يشاطرَ غطفان المشركة تمر المدينة؛ ليأمن جانبها، لما رأى العرب رَمَتهُم عن قوسٍ واحدة، أَفَنستعدي علينا الناسَ دون طائل!
لذلك فإننا ندعو إخواننا في "الجبهة"  إلى التراجع عن "البيعة" وما تعنيه من ارتهانٍ مستقبلي بقراراتٍ وأحكامٍ خارجية، وما تؤدي إليه من ضعف التحام المسلمين وانضمامهم إلى بعضٍ في الداخل، وندعوهم أن يأخذوا قراراتهم بالتشاور مع إخوانهم العلماء والمجاهدين على الأرض، فهذا هو الضامن لتجنيب البلاد والعباد مآسيَ ونكباتٍ لا يعلم مداها إلا الله.
كما ندعو قادة "الجبهة" ولجانها الشرعية أن يبادروا إلى تبيينِ منهجها من قضايا التكفيرِ والتعاملِ مع المخالفين بكافة تنوعاتهم، ومع الكتائب الأخرى، ومن إقامة الدولة الإسلامية، وألا تدعَ هذا الأمر للشائعاتِ والتخرُّصات، مع عرض هذه المسائل للبحث والحوار مع أهل العلم.
 الرسالة الثانية إلى إخواننا الثوار والمجاهدين:
 إنَّكم ما قمتم بثورتكم المباركة هذه إلا لرفضِ الذلِّ والهوان، وكافةِ أشكالِ العبوديةِ لغيرِ الله عزَّ وجل، ولنصرة المظلوم، وإقامة الحق والعدل، وقد بذلتم في سبيل ذلك من التضحياتِ والعطاء ما أصبح محل فخرٍ وإعجابٍ ومضربَ مثل، وإننا في هذه الأحداث المتسارعة، نذكركم أنَّ معركتنا الكبرى هي ضد النظام المجرم، فينبغي أن نوجِّه سلاحنا إليه وحده دون سواه، وإلا انحرفت الثورة عن مسارها، وتَشتَّتت قواها.
كما نعظكم بقول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم: (الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ، لَا يَظْلِمُهُ وَلَا يُسْلِمُهُ)، فلا يجوز لمسلمٍ أن يكون عونًا على أخيه المسلم، ومهما بلغت الخلافات بين المجاهدين، فالواجب المعاملة بما تقتضيه الأخوة الإسلامية من الصبر والنصيحة ومحاولة الإصلاح، وأن ينصر الأخ أخاه (ظَالِمًا أَوْ مَظْلُومًا)، والاستعانة على ذلك بأهل العلم والحكمة.
ونوصيكم بالحرص على التنسيقِ فيما بينكم، ورصِّ الصفوف، والبعدِ عن التنازع، قال تعالى: {وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ} [الأنفال: 46].
 واعلموا أن عدونا لا يحاربنا بالسلاح فقط، بل يعملُ على التَّحريشِ بيننا، وتفريقِ الصفوف، وإثارةِ النزاعات والإشاعات، فلنكن منه على حذر.
 الرسالة الثالثة إلى دول العالم أجمع:
إنَّ الثورة السورية قامت بسواعدِ أبنائها، دون تبعيةٍ لجهةٍ أو تنظيم ما، بل هي ثورةٌ شعبية بحق، شاركت فيها جميع فئات الشعب؛ لما وقع عليه من ظلمٍ وإجرامٍ طوال العقود السابقة.
ولم يجد شعبنا – رغم كثرةِ التضحياتِ والجراحِ، وإجرامِ النظامِ وإيغالِه في الدماء -إلا التآمر والتواطؤ من النظام العالمي ضد ثورته، بإعطاءِ المُهلِ تلو المهل للنظام، وغضِّ الطرف عن سيل الأسلحة والمرتزقة من مختلف الدول الطائفية وروسيا، ومنعِ الأسلحةِ عن المجاهدين، تحت حججٍ واهية، وادعاءاتٍ كاذبة، وتبادل أدوارٍ مكشوفة.
وإن اتخاذ أي إجراءات لاستهدافِ الكتائبِ المجاهدة، أو زيادةِ التَّضييقِ والحصارِ على الشعب السوري في التَّزُّود بالسلاحِ تحت ذريعةِ محاربةِ الإرهاب، لن يراه السوريون إلا إمعانًا في التآمرِ والتواطؤ، فلا إرهابَ فوقَ إرهابِ نظامِ الأسد المجرم.
وأخيرًا، فإنَّنا كما رفضنا تدخّل تنظيماتٍ أياً كانت في رسم مصير الدولة السورية، نُجدِّدُ التأكيد على رفضنا أيَّ تدخّلٍ خارجيٍ من النظام العالمي، بفرضِ شخصياتٍ أو حكوماتٍ أو مفاوضاتٍ مع النظام ونحو ذلك، فمستقبلُ سوريا لا يرسمه إلا أبناءُ سوريا المخلصون.
إنَّ قضيةَ الشعبِ السوري قضيةٌ عادلةٌ واضحة، وهي تسيرُ في طريقها لإسقاطِ النظامِ بمشيئةِ الله تعالى، لا يضرُّها في ذلك خذلانُ الخاذلين، ولا تواطؤُ المتآمرين، {إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا (15) وَأَكِيدُ كَيْدًا} [الطارق: 16- 17].
وللهِ الأمرُ من قبلُ ومن بعد، والحمد لله رب العالمين.
السبت 3 جمادى الآخرة  1434هـ- لموافق 13/4/2013 م


عدل سابقا من قبل أبو ياسر السوري في الأحد يناير 12, 2014 8:21 pm عدل 1 مرات

بيان  حول " الدولة الإسلامية في العراق والشام " - وبيعة "جبهة النصرة" Empty رد: بيان حول " الدولة الإسلامية في العراق والشام " - وبيعة "جبهة النصرة"

نلاحظ على هذا البيان ما يلي :
1 – إنه يطالب جبهة النصرة بالانشقاق عن القاعدة ، التي هي فصيل منها بالأصل " ولا جدال في انتماء الجبهة للقاعدة ، لأنه واقع لا يجوز إنكاره " .. وهذا الانتماء القاعدي يسيء للثورة عسكريا وسياسيا .. فيحرمها من التسليح ويجعلها ذريعة يتمسك بها الغرب في عدم الضغط على بشار الأسد ، عدم العمل الجاد على إسقاطه .
وبناء عليه ، فهل مطالبة جبهة النصرة بالانشقاق عن القاعدة أمر منطقي .؟ وهل هو ممكن عمليا ، أم أنه مطلب لا يمكن لهذه الجبهة أن تلبيه .؟ علما بأنه يكفينا منها أن تقدم لنا النصرة وحسب ، من غير أن يكون لهم تطلعات إلى إقامة دولة إسلامية على التراب السوري ، كما فعلتْ داعش ، لأنه ليس مِنْ حقِّ مَنْ جاء لنصرة إخوانه أن يُنَصِّبَ نفسَه حاكما عليهم ، وإنما هو حق السوريين أنفسهم . ولا يجوز لأحد أن يفرض عليهم شكل الحكم ، كائنا من كان . فالثورة قامت وجابهت النظام وانتزعت منه الأرض والمواقع الاستراتيجية ، قبل مجيء النصرة وقبل داعش .
2 – معلوم أن فكر جبهة النصرة هو من فكر القاعدة ، ولا يختلف عنه قِيْدَ أُنْمُلَة ، وهم بالأصل يكفرون كل من لم يحكم بما أنزل الله من عرب وعجم وغرب وشرق ... ونحن لا ينبغي أن نطالبهم بتغيير فكرهم ، ويكفينا منهم النصرة غير المشروطة ، وإعانتنا على إسقاط الطاغوت بشار وعصابته المجرمة ..
3 – نلاحظ أن الرسالة الثانية موجهة إلى المجاهدين مطلقا دون تحديد .. وكأنَّ البيان لا يريد أن يفرق بين داعش وغيرهم من المجاهدين على الساحة السورية ..!؟ فإن كان هذا هو المعنى الذي أراده الذين أعدوا هذا البيان ، فلعمر الحق إنهم يطلبون المستحيل .. لأن أمراء داعش مقيمون في إيران وقد دسوا هذا الفصيل لضرب الثورة وإفشالها ، وحرفها عن مسارها ، ولم يعد خافيا أن داعش ممولة من إيران ، فكيف ندعوهم إذنْ إلى عدم منازعتنا ، والكف عن خصومتنا ، وهم مدسوسون بيننا لأجل ذلك .؟  
4 – إن البيان يطالب المجتمع الدولي المتآمر بأن يكف عن التآمر ، ويطالب الواقفين مع الأسد بأن لا يعطوه مزيدا من المهل لقتلنا .. ولست أدري مبررا لمطالبة هذا المجتمع الدولي المجرم بأن يشفق علينا ، ولا نستثني منه حتى الدول العربية .. والسؤال متى أشفق الجزار على الضحايا .؟ ولو علقنا آمالنا على هذا المجتمع فلن نجني منه إلا كما جنى الفلسطينيون ، التشريد والتيه والضياع ومتاجرة الأنظمة العربية العميلة بدمائهم ..
أما بعد :
لماذا لا يريد أحد من القراء أن يناقش في أي شيء .؟؟ أخي القارئ أدلِ بدلوك في النقاش ، واطرح رأيك ، فقد يكون لديك ما ليس عند الآخرين ، وقد تنفع الثورة بفكرة تكون حجرا الأساس في صنع الانتصار ..

بيان  حول " الدولة الإسلامية في العراق والشام " - وبيعة "جبهة النصرة" Empty رد: بيان حول " الدولة الإسلامية في العراق والشام " - وبيعة "جبهة النصرة"

ألأخ أبو ياسر 
بارك الله بك وبجميع الأخوة الذين يعملون على توحيد الكلمة وأقول : 
إن اللقاء الذي أجرته الجزيرة مع الجولاني وسيرة جبهة النصرة حتى اليوم يكفينا أما ما جاء حول العلاقة مع القاعدة والقائمة وحجة المجتمع الدولي فلا أظن أن مثل أخي ابو ياسر يعطي لهذا الكلام أية جدية . 
المجتمع الدولي لا يريد مساعدة الشعب السوري طالما هو شعب مسلم ولماذا نركز على جبهة النصرة ونحن نعلم أن داعش صنيعة النظام وإيران فالسبب موجود بجبهة النصرة أو غيرها فعلينا أن نتوكل على الله ونعمل على جمع شمل الفصائل وننسى رأي المجتمع الدولي الكاذب وأعلم أيها الأخ لو أن المقاتلين لا سمح الله خرجوا وبأيديهم كؤوس الخمر لقالوا إرهابييين يكذبوا علينا أو لصوروا لنا إرهابيين وقالوا لنا هؤلاء هم السوريون ولعلك تذكر المؤتمر الصحفي للطبل وليد المعلم  وهو يعرض فيديو لحادث قديم في لينان على أنه من أعمال الإرهابين في سوريا فلماذا نضيع الوقت في نقاشات كلنا يعرف نتائجها بل يعرف قرار المجتمع الدولي المقرر سلفا

بيان  حول " الدولة الإسلامية في العراق والشام " - وبيعة "جبهة النصرة" Empty رد: بيان حول " الدولة الإسلامية في العراق والشام " - وبيعة "جبهة النصرة"

أخي حسام .. أحييك بود .. وبعد :
فقد تأخرت في الإجابة على ملاحظتك بسبب ذهابي للتعزية بوفاة أحد الأصدقاء .. ولم أرجع حتى الآن .. ولهذا أسارع الآن إلى القول :
نحن  والغرب وإيران والنظام – يا عزيزي - نعلم أن جبهة النصرة فصيل من القاعدة ، ومقاتلو هذه الجبهة لا ينكرون ذلك ، وإنما يصرحون به على الفضائيات وعبر صفحات التواصل الاجتماعي .. وليس في ذلك وصمة عار عليهم ، وإنما هو شرف يفاخرون به .
ثم إن كونهم من القاعدة لم يمنعنا من قبول مشاركتهم لنا في حرب بشار الأسد وعصابته الحاكمة ، وكذلك لم يجعلنا نتبرأ منهم ، ونجاري أمريكا حين وضعتهم على قائمة الإرهاب ، بل تحديناها ورفعنا لافتات التأييد لها في كل المدن السورية مكتوباً عليها ( كلنا جبهة النصرة ) .
ولكنني لما رأيت أصحاب هذا البيان يطالبون جبهة النصرة أن تنشق عن القاعدة ، وتغير فكرها الاسترتيجي .. بدا لي أن هذا المطلب مجحف وغير منطقي .. لأنه يكفينا من هذه الجبهة تقديم النصرة لنا على إسقاط النظام عملا بقوله تعالى ( وإن استنصروكم في الدين فعليكم النصر ) . وليس من حقها بعد ذلك أن تفرض فكرها علينا ، ولا أن نطالبها بتغيير فكرها وانشقاقها عن القاعدة ، فذلك أمر يخصها ، وليس من حقنا مطالبتها به .. والجبهة حتى الآن تقوم بواجب النصرة ، ونحن راضون عن موقفها ، وسعداء بها .. ولكنها لو سلكت مسلك داعش ، وأرادت أن تعلن عن إقامة دولة لها في سوريا ، فسوف نضطر – بكل أسف - إلى مجابهتها بالسلاح ، والاستغناء عن جهادها معنا ضد الأسد .. لأننا لا نريد أن نطيح بحكم الأسد الذي فرض علينا فرضا ، ليجيء من يفرض علينا حكما آخر بالقوة ..فاختيار الحكم شكلا ومضمونا هو من حق السوريين بكافة مكوناتهم ، وليس لأحد سواهم أن يتدخل في هذه القضية ، لأنها تخصهم وحدهم ، والسوريون خرجوا يطالبون بحكم ديمقراطي تعددي ، يحقق الحرية والعدالة والمساواة بين جميع المواطنين ، وأن يكونوا جميعا على قدم سواء في الحقوق والواجبات ..
ثم إنني أعلم أن أمريكا والغرب هم متخلون عنا عمليا ، وهم بتخليهم هذا مخالفون للقوانين الدولية ، المقررة في منظمات الأمم المتحدة ، وليس من الحكمة أن نعطيهم المبرر لهذا التخلي المعيب ، والذي سيبقى وصمة عار على الأمم المتحدة إلى ما شاء الله من عقود .. لماذا نسمح لداعش أن تعلن عن إنشاء دولة في سوريا ، ويتسبب هذا الإعلان بخراب بلادنا ، كما خربت أفغانستان ، وكما خربت الصومال ، بسبب هكذا إعلانات غبية من القاعدة .؟؟؟ هل من الحكمة أن نستعدي العالم كله علينا ، ظاهرا وباطنا ، ونحن صفر اليدين من السلاح والعتاد .. وصفر اليدين من التأييد الدولي .؟
حدثني شخص لقي مصطفى عبد الجليل ، فسأله ما هي الخطة الأسلم للخلاص من حكم الأسد في نظركم يا حضرة المستشار .؟ فقال : نحن الليبيين لولا مساندة الناتو لنا ، لكان من الممكن أن لا ننتهي من القذافي إلا بعد عشرات السنين .. ولكن الناتو قام بإنجاز 70% من عملية إسقاط القذافي ، ونحن كملنا الباقي ..
فلماذا لا يقوم السياسيون المخلصون بمساومة هذا المجتمع بلغة المصالح ، وإقناعه بأن مصلحته معنا ، وليست مع الأسد ، وأن مستقبله معنا وليس مع عصابة يحكمها مجرم ، لأن الأسد وعصابته مآلهم إلى زوال ، والشعب باق مهما طال الصراع ، ومهما تضاعفت التكاليف ..
وطبعا ليس تبني المنطق الذي تتكلم به داعش هو مما يساعد على إقناع الغرب بأن مصلحتهم معنا ، وإنما هو منطق أعوج سيؤكد للغرب بأن مصلحتهم مع بشار الأسد ، وليست مع الثورة المتبنية لفكر القاعدة التي نجح الأسد في تصويرها لهم بصورة البعبع المخيف ، ووعدهم بالقضاء عليها .. لهذا يستمر الغربيون ، في المماطلة والتسويف ، وسوف يستمرون في إطلاق يد هذا المجرم في إبادتنا نحن السوريين لعشرات السنين ... لهذا أرى أن دخول داعش على الخط قد أضر بالثورة السورية ، وضاعف علينا تكاليف إسقاط النظام .. ولا ينبغي بقاؤهم بيننا ، بعد أن عرفنا أنهم صنيعة إيران ، وأنهم ليسوا منا ولسنا منهم .. ولا ينفع أن نفكر في توحيد الصف معهم ، فالعدو لا يحالف الآخرين ضد نفسه .

بيان  حول " الدولة الإسلامية في العراق والشام " - وبيعة "جبهة النصرة" Empty رد: بيان حول " الدولة الإسلامية في العراق والشام " - وبيعة "جبهة النصرة"

والله ما كان بودي أن أقرأ عن جبهة النصرة انها مبايعة لتنظيم القاعدة ولـ الأحمد الظواهري
لأنني لأتمنى أن يزيد عدد المناصرين للأسد كونه يعادي من يعاديهم العالم بأسره مسلمين وغير مسلمين 
ولكن لانقول إلا لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
أما داعش فالحمد لله أن الكل علم بعظيم شرها ونسأل الله أن يخلص الشعب السوري منهم ومن شرهم .
جزاك الله كل خير اخي الكريم .

بيان  حول " الدولة الإسلامية في العراق والشام " - وبيعة "جبهة النصرة" Empty رد: بيان حول " الدولة الإسلامية في العراق والشام " - وبيعة "جبهة النصرة"

أختي مدى ..
أيمن الظواهري هو الرئيس الأعلى لكل فصائل القاعدة في العالم .. أما داعش وزعيمها البغدادي ، وجبهة النصرة النصرة وزعيمها ابو محمد الجولاني .. ففصيلان تابعان لأيمن الظواهري .. ومنذ شهرين تقريبا وقع صراع على السلطة بين البغدادي والجولاني ، ووقع بينهما قتلى وجرحى ، فتدخل أيمن الظواهري ، وأمر داعش أن تترك سوريا وترجع إلى العراق ، لتبقى جبهة النصرة وحدها في سوريا .. ولكن البغدادي عصى أوامر الظواهري ولم يخرج من سوريا .. وها هو الآن يشغل قسما كبيرا من الجيش الحر في صراع جانبي ، وقد وقع كثير من القتلى بين الطرفين ، صرحت العربية أن عددهم 500 قتيل تقريبا .. ومن الجدير بالذكر أن النظام الأسدي بدأ يساند داعش بالطيران ، ويقصف كل قرية أو موقع حرره الثوار من داعش .. فثبت بهذا أن داعش عميلة لإيران .. ومع ذلك فهنالك بعض البسطاء ما زالوا يدعون إلى وحدة صف المجاهدين .. ولا يدرون أن مهمة داعش بالأصل هي شق الصف وإفشال الثورة السورية ..

بيان  حول " الدولة الإسلامية في العراق والشام " - وبيعة "جبهة النصرة" Empty رد: بيان حول " الدولة الإسلامية في العراق والشام " - وبيعة "جبهة النصرة"

الأخ أبو ياسر
يبدو أن كلمة لم شمل الفصائل التبست عليك فأنا لا أقصد داعش ضمن هذه الفصائل وقد كتبت مقال وشهد شاهد من أهله عن داعش وقلت لما لم يكن لدي حقيقة عن داعش لم أكتب شيئا وها أنت تقول أن الطيران يقصف المناطق التي تسترجع من داعش وحتى داعش العراق هي من صناعة المالكي , ولعل من الأفضل أن نعمل على فضح داعش وعدم انتماءها للقاعدة وبيان ربطها بالنظام وإيران وهذا يخدمنا كعرب ومسلمين أكثر أما المجتمع الدولي الذي لم يرى ما يجري في العراق من سنوات وتحرك سريعا لتأييد المالكي ودعمه بالسلاح ومما يؤكد أن ارتباطهم بالقاعدة مجرد شكلي قد يكون الظواهري نفسه مخدوع فيه وإلا كيف لهم أن يخالفوا أميرهم ويرفضوا أوامره بالانسحاب من سوريا وقد أمرهم بذلك وما مثلهم إلا كمثل غرباء الشام برئاسة حسن جزرة الذي قتلته داعش بعد أن أنكشف أمره وبالتالي يا أخي الكريم ما داعش إلا ورقة لمحاربة وقتل السنة في سوريا والعراق .
أما مقارنة الحالة الليبية بالحالة السورية فاسمح لي أن أخالفك وأخالف الأخ الذي سأل مصطفى عبدالجليل وحتى مصطفى عبدالجليل الذي أحترمه وذلك لأسباب منها :
- ليبيا ليست محادة لإسرائيل وبالتالي ليس مهماً مهما كان نوع الحكم أو الحكام في ليبيا , بل إن ما حدث في ليبيا يصب في مصالح الأوربيين ومن ورائهم إسرائيل إذ المسيطر على الاقتصاد الأوربي والعالمي هم اليهود .
- لاحظ كيف ترك الوضع في ليبيا لينتهي القذافي وسيكون هناك فوضى وسيكون إن شاء الله استقرار وهنا يأتي دور الدول التي ساعدت في إسقاط القذافي ولا سيما بعد المؤامرات على تركيا ومحاولة إبعادها عن الدول العربية تأتي هذه الدول على مشاريع الاعمار .
- لاحظ ما حدث في مصر فمجرد استشعار أنه سيكون نظام حكم ليس خادما لإسرائيل بنفس الدرجة من الاخلاص الذي خدمها حسني مبارك تحركت الأموال القذرة وتحرك العسكر والعسكريين الذين رباهم حسني مبارك وإسرائيل وإذا بمنظمات حقوق الإنسان التي كانت مهتمة بكل متنفس بمصر صمتت صمت سكان القبور وإذا بإسرائيل تكبر وتهلل للسيسي الذي تكفل بحرب بل بقتل حماس وإذا مجرد الاتصال مع الشعب الفلسطيني جريمة تهدد الأمن القومي وترقى إلى درجة الخيانة العظمى .
- هناك حالات عديدة يمكن أن يرضى فيها الغرب عنا ويعتبر فيها داعش حمائم سلام وشرفاء يقاتلون لنيل حريتهم وهذه الحالات هي :
_ قبولنا بأحد مجرمي الطائفة الحقيرة ليحكمنا على أن يكون الجيش والقوات الأمنية بيده وليس المهم أن يكون أسمة الأسد أو الكلب
_ قبولنا بأحد المحسوبين على السنة والذي يحمي إسرائيل أكثر من بشار مثل مناف طلاس الذي يديه نظيفة أو برهان غليون رجل المخابرات الفرنسية أو أحمد الجربا تاجر المخدرات .
_ أو التسليم لأحد شرفاء الائتلاف السوري مثل ميشيل كيلو أو أحمد رمضان .
ويمكن أن ينتهي الوضع كما انتهى في العراق بعد سقوط صدام حسين وتسليم البلد لإيران وتستمر إبادة السنة وعند أول حركة لهم تكون داعش الجديدة حاضرة كما هو الحال اليوم في العراق ولا شك أنك تسمع الثوار في الأنبا روهم يصرخون إن داعش هي تنظيم تابع للمالكي ومع هذا فالمجتمع الدولي الذي نتحدث عنه يدعم المالكي الذي بدأ يسير على خطا بشار بقصف المدن ومضافات العشائر تحت اسم القاعدة .
لقد نشر من بداية الثورة أن هناك تسعة أجهزة مخابراتية ثلاثة منها خليجية تعمل من الأردن على ضرب الثورة السورية وأنت تعلم أن داعش وغيرها تنظيمات مخابراتية وهل تتصور أن هذه الأجهزة المخابراتية تعمل بمعزل عن توجيهات أكابر مجرمي العالم الذين يقفون مع بشار سرا وعلنا .
أنا أبداً لست ضد إزالة الأسباب ولكن علينا ألا نبني أي أمل على العالم ونحن نعرف أنهم معادون للإسلام وأن الخط الأحمر الوحيد كما يصرحون ليل نهار هو أمن إسرائيل وعلى المجاهدين أن يعتبروا داعش أحد المليشيات التي تناصر بشار الأسد مثلها مثل باقي الفصائل الشيعية إلا من تاب منهم وخرج من صفوف هذا التنظيم وهنا يصدق قول الشاعر : لا حق إلا ما تؤيده الظبا ..... مادام حب الظلم في الإنسان
ربنا عليك توكلنا فهيئ لنا من ضيقنا فرجا ومن كربنا مخرجا إنك على كل شيء قدير .
12-1-2014

بيان  حول " الدولة الإسلامية في العراق والشام " - وبيعة "جبهة النصرة" Empty رد: بيان حول " الدولة الإسلامية في العراق والشام " - وبيعة "جبهة النصرة"

أخي حسام ..
أولا : لم يلتبس علي قولك ( فعلينا أن نتوكل على الله ونعمل على جمع شمل الفصائل  وننسى رأي المجتمع الدولي الكاذب )
وما كنت – معاذ الله - أقصدك بالقول حين قلت : ( ومع ذلك فهنالك بعض البسطاء ما زالوا يدعون إلى وحدة صف المجاهدين.. ولا يدرون أن مهمة داعش بالأصل هي شق الصف وإفشال الثورة السورية .. ) . لأنك لست عندنا من البسطاء ، المحدودي التفكير .. وإنما أنت كبير في أعيننا ، وممن يستضاء بفكره ، ويستنار برأيه ..
وإنما كنت قرأت كلاما لبعض المشاركين على صفحات الفيسبوك ، مطالبين بوحدة الصف مع داعش ، معتبرين قتالها من الخطأ الفادح ، الذي ما كان ينبغي الوقوع فيه .. حتى إن بعض الفصائل المقاتلة ما زالت حتى الآن على الحياد ، وترفض الاشتراك في القتال ضد داعش ، وتخطئ كل من يقاتلها ... هؤلاء هم الذين عنيتهم باللائمة ، ونبهتهم إلى أن عناصر داعش أعداء ، وليسوا إخوة في الدين ، وأن قتال الأعداء واجب ، ولهذا لعلك لاحظت أني نشرت الفتوى التي أجابت عن سؤال : ( هل من قاتل داعش فقتل شهيد ؟ ) الصادرة عن " الروابط العلمية والهيئات الإسلامية السورية " .
ثانيا : أخي الكريم ، نعم أنا أدرك أن داعش في سوريا تخدم النظام ، وأن داعش العراق تخدم المالكي ، وأن كلا الفصيلين يجر على أبناء السنة وبالاً هنا وهناك ، ويبرر لأعدائهم أن يمارسوا علينا أعمال القمع الوحشية التي يستخدمون فيها المدفعية والصواريخ والطيران ... وأمريكا مدركة هذا ، وهي على يقين منه ، ومع ذلك فهي تتعامى عن داعش ، وتتهم جبهة النصرة بالإرهاب .. لأن داعش أعلنت عن قيام الدولة الإسلامية في العراق والشام لخلاف داخلي بين البغدادي والجولاني .. لأن البغدادي هو من أرسل الجولاني قائد جبهة النصرة إلى سوريا .. فلما لمع نجم الجولاني أرسل البغدادي إليه يطالبه بالعودة إلى العراق ، ليضعه تحت عباءته ، وبعد أخذ ورد رفض الجولاني الانصياع للبغدادي ، فسارع البغدادي إلى إعلان ( دولة الإسلام في العراق والشام ) أو اختصارا ( داعش ) ثم أدخل مجموعات من عناصره إلى سوريا ، لئلا يغيب عن الواجهة ، ثم بدأت داعش تتصرف وكأنها الأعلى رتبة من جبهة النصرة ، وأن على هذه الجبهة أن تنضوي تحت لوائها .. حتى جرهم ذلك إلى اقتتال بالسلاح ، ووقع بينهما قتلى وجرحى ... مما اضطر أيمن الظواهري أن يأمر عناصر داعش بالعودة إلى العراق ، وأن تبقى جبهة النصرة حيث هي ... وأنت تعلم نهاية القصة ...
وبناء على هذه المعطيات ، لا حاجة إلى إلباس داعش ثوب العمالة للنظامين الأسدي والمالكي ، لأنهما يخدمان هذين النظامين المجرمين باتفاق وبدون اتفاق . فالمحصلة واحدة .. ولسنا بحاجة إلى الإخبار بغير الواقع لأجل غرض سياسي ...
فداعش فصيل من القاعدة .. والقاعدة موالية لإيران .. وهي تعمل وفق ترتيبات تخدم نفسها وتخدم إيران معها .. ومصلحة القاعدة الإعلان عن دولة باسمها تكون قوة إقليمية على غرار حزب الشيطان .. ومن مصلحة إيران أن يتم هذا الإعلان ، وأن تمد داعش بالسلاح والمال والقادة أيضا ،  ليكون وجود هذا الفصيل من القاعدة ذريعة لإيران في تدخلها مع الأسد ومع المالكي ، بدعوى أنهم يحاربون القاعدة والإرهاب .. فالقاعدة  في إيران وداعش في العراق وداعش في سوريا .. كلها داعش واحد وكلها قاعدة ، وفكرها واحد ، وارتباطها فيما بينها ليس شكليا ، وإنما هو ارتباط وثيق جدا .. و إيران والأسد والمالكي يعرفون هذا ويتعاملون مع الموقف بالصورة التي تخدم مصالحهم جميعا.. والظواهري ينسق مع إيران تنسيقا كاملا ، ويعاونه قاسم سليماني في رسم الخطط  العسكرية اللازمة .
ثالثا : أخي الكريم ، إن كشف هذه الحقيقة على ما شرحته هنا هو أيضا محرج للغرب ولأمريكا التي تدعي أنها تحارب القاعدة ثم تصمت عنها وعن إيران وعن حزب الشيطان ... ثم تتبلى جبهة النصرة ، وتسارع إلى وضعها على قائمة الإرهاب .. هذا موقف نفاق وكذب ويجب أن يسجل على هؤلاء الخنازير .. على أننا لا بد من التحرك سياسيا ، والتحرك عسكريا وفكريا وإعلاميا ولا بد من المقاومة على كافة الجبهات .. وشكرا أخي لإنارتك البناءة ..

بيان  حول " الدولة الإسلامية في العراق والشام " - وبيعة "جبهة النصرة" Empty رد: بيان حول " الدولة الإسلامية في العراق والشام " - وبيعة "جبهة النصرة"

الأخ العزيز بارك الله واسأل الله أن أكون عند حسن ظنك واسأل الله أن يعيننا على خدمة الثورة بما لدينا من جهد متاوضع وعلاقة القاعدة بإيران معروفه وعلينا أن نفضح هذه العلاقة لمن لا يعرف من  أبناء أمتنا . 
ولقد صدر كتاب أنور مالك بتغلغل الشيعة في بلاد المغرب العربي وهو يفضح الكثير من تحركات الشيعة في المغرب العربي  ولكن لآ أظن أنه سيجد قراء في هذه المنطقة التي تنام وتصحوا على أخبار كرة القدم ولا حول ولا قوة إلا بالله
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى